الصفحه ١٢ :
في بروسة (بورصه) شرقي بحر مرمرة بتركيا ، في القرن العاشر الهجري الذي
استغرق فيه أيام حياته ؛ ولم
الصفحه ٣٩ :
يمتدّ إلى سيف البحر وهو ساحل بلاد فارس فيه ميناء (١) للحطّ والإقلاع وحواليها قرى ، ثم يتجاوز سيف
الصفحه ٦٠ : البلاد ،
وليس في هذا البحر جزيرة مسكونة فيها عمارة ، ولكن فيه جزائر فيها مياه وغياض منها
جزيرة سياكوه
الصفحه ٨٤ : ، ويمرّ على فوهة
الأبلّة حيث الطّول أربع وسبعون والعرض إحدى وثلاثون ، ثم يسير إلى عبّادان ويصبّ
في بحر
الصفحه ١١١ : أقصى المنتهى في الجنوب محاذيا لأرض
السّودان مارّا على حدود أودغست والسوس الأقصى وطنجة وتاهرت ثم الأندلس
الصفحه ١٧٩ :
بلاد المغرب والواحات. قال الإدريسيّ (١) : وهي مدينة صغيرة متحضّرة (٢) ، فيها قوم ساكنون كثير
الصفحه ٢٠٤ :
أن يسار فيه في الصيف أكثر من فرسخ.
برطانية
(١) : من خط ابن سعيد (٢) : [٧٠ أ] بالباء الموحّدة
الصفحه ٢٠٥ : عندهم والزرع في هذه الجزيرة وشبهها [٧٠ ب] لا ينشفها
الشّمس وإنما ينشف بالدخان وقرب النيران ، وذكر في
الصفحه ٤٦٥ : وستون فرسخا. قال
ابن حوقل (٢) : بينهما ثلاثة مراحل ، وعن بعض المسافرين : وعدن في
ذيل جبل كالسور عليها
الصفحه ٥ : الوسطى في
أعين المسلمين» ، ويدور أولا حول رؤيا العرب والمسلمين في القرون الوسطى للآخر ،
كما يتناول أيضا
الصفحه ١٩ :
ومسطرتها (١٩) ، لونّت أسماء المواضع في مطلع المواد بلون مغاير أخفاه
التصوير ولعله اللون الأحمر
الصفحه ٣١ :
وضياء (١) ، وهي سدّة الصّاحب الأعظم والدستور [٢ ب] الأفخم [مهرة
رقاب الأمم سلطان الوزراء في العالم
الصفحه ٣٧ : من هذه البحور بمفرده.
ذكر بحر الصّين
أما تفاصيل
أحواله وتحديده فإنه مجهول لنا ، ولم نقف فيه على
الصفحه ٤٣ :
البربري شيء عظيم. قال الإدريسيّ (١) : إنّ الموج فيه يصير كالجبال الشّواهق وموجه لا ينكسر.
قال
الصفحه ٤٥ : أنفس وكلّهم أبناء عمّ فأنشأوا مركبا كبيرا
وحملوا فيه من الماء والزاد ما يكفيهم مدة طويلة ، وركبوا متن