الصفحه ٢٥٧ : الشّمالي ،
وبقربها مدينة ليس بعدها عمارة يقال لها تولية ، كذا في المراصد (٣).
تون (٤) : من اللباب
الصفحه ٢٧٥ :
الجفار في أيّام فرعون كانت معمورة بالقرى والمياه وعنها قال الله تعالى : (وَدَمَّرْنا ما كانَ
الصفحه ٣٢٠ :
خوزستان (١) : قال في المشترك (٢) : ويقال لخوزستان أيضا الخوز بضمّ الخاء المعجمة ثمّ
واو وزاي معجمة
الصفحه ٣٤٤ :
بل هي من الجزيرة ، وهي مسيرة يومين عن حرّان ، فهي رأس ماء الخابور لا
دجلة ، في الأطوال : طولها سد
الصفحه ٣٧٠ :
مدينتها النوبندجان ، وقيل مدينتها شهرستان ، وهي قريبة من الجبال فيها
أشجار وفواكه ومياه متصلة بحيث
الصفحه ٤٣٣ :
الفرات ، وهي فيما بين بغداد وبين كوفة ، وصرصر عن بغداد على ثلاثة فراسخ. في
العزيزيّ : من بغداد إلى
الصفحه ٤٣٤ :
القرى فيه مسجد رسول الله عليه السّلام عمره في طريقه إلى تبوك ، والصعيد بمصر
بلاد واسعة كبيرة
الصفحه ٤٩١ : الله بن طاهر في خلافة المأمون ، خرج منها جماعة من
العلماء. قال ابن حوقل (١) : هي ثغر في وجه البرّيّة
الصفحه ٥٠٥ :
العلويّ الذي كان بمصر ، أحدثها جوهر غلامه ، كان أنفذه في الجيوش من
إفريقية للاستيلاء على الديار
الصفحه ٥١٤ : : وقزوين في سفح جبل يتاخم بلاد الدّيلم. وقال ابن حوقل (٢) : ماء قناتها وبيء ، في الأطوال : طولها [١٧٤ أ] عه
الصفحه ٥٣٣ :
قنّسرين (١) : من اللباب (٢) : بكسر القاف وفتح النّون المشدّدة وسكون السّين
المهملة وكسر الرّا
الصفحه ٥٩٢ : مدن برّ العدوة ، وهي فرضة لمغراوة ، ويصبّ
في شرقيّها نهر سلف ، ومستغانم تقابل دانية من الأندلس ، وعرض
الصفحه ٦٣١ :
الأهواز. قال ابن حوقل (١) : وتعمل [بها](٢) الثياب البغداديّة وتحمل إلى بغداد فتدلس بالبغدادي ،
في
الصفحه ٦٥٣ : ء المعجمة
وفتح الواو وألف وراء مهملة ، في الأطوال : طولها عط عرضها لب.
يفتل (٦) : من اللباب (٧) : بفتح
الصفحه ١٣٦ : وأذربيجان وأرمينيّة. وقد ذكر حدودها مجتمعة عند
ذكر أذربيجان. في تحفة الآداب : سميت بأرّان بن يافث بن نوح