الصفحه ١٦٨ : منهما على نحو خمس عشرة
مرحلة ، وإلى الأكك ينتهي اردو ملك التتر (٩) ببلاد بركة ولا يتجاوزها. القياس
الصفحه ١٧٢ : مع ضمّ الدّال اسم بلاد
تقابل بلاد المغرب وبينهما بحر الزقاق ، وأتساعه بينهما عند سبتة نحو ثمانية عشر
الصفحه ١٧٨ :
أربعمائة وثلاثون ميلا ، واتّساعها في الوسط نحو مائتي ميل ؛ قال : وفي هذه
الجزيرة معدن الذهب والفضّة والنحاس
الصفحه ١٨٦ : الشّاش نحو سبعة فراسخ. وذكر في
الأطوال أنّ باب الحديد من مدن ما وراء النّهر وأن طولها صا ه وعرضها لح
الصفحه ١٨٨ :
كبيرة من الثّالث من إفريقيّة ، ولها بساتين قليلة وعيون ماء ، وهي في مستو من
الأرض على نحو مسيرة يوم [٦٤
الصفحه ١٨٩ : ، وباديس مدينة من مدن
العدوة ، وباديس من الشّرق والجنوب عن سبتة وبينهما نحو مائة (٥) ميل ، فإنّ البحر إذا
الصفحه ١٩١ : البر الآخر جبل نحوه وهو
أوّل حدّ الباسليسة.
باسيان (٤) : وجدناها في نسخة معتمدة من كتاب ابن حوقل
الصفحه ١٩٣ : .
(٩) في (س) و (ر): «مخصبات».
(١٠) في الأصل : «نحو».
الصفحه ١٩٦ :
ومزارعها سور واحد نحو أثنى عشر فرسخا في مثلها ، ولبخارى كورة عظيمة تصاقب
جيحون على معبر خراسان
الصفحه ٢٠١ : الجبل المعروف بالخيط من شرقيه ، وهي من
أفامية في جهة الشّمال والغرب على نحو مرحلة ، وبرزية في جهة الجنوب
الصفحه ٢٠٢ : ، وهو على جبل عال وهو أعظم معاقل
ملك الأرمن وبه خزانته (٤) ، وهو في الشّمال عن سيس على نحو مرحلة من بلاد
الصفحه ٢١٠ : غزنة نحو أربع
عشرة مرحلة. في اللباب : وهي مدينة [من بلاد كابل بين هراة
__________________
(١) تقويم
الصفحه ٢٢١ :
فراسخ ، والمدينة نحو نصف فرسخ في مثله ، ولها نهر يسمّى داهاس (٧) يجري في ربضها ، وهو نهر يدير عشرة أرحية
الصفحه ٢٢٩ : بالفاء ، وهي مدينة من الرّابع من خراسان ، على نحو
النصف من هراة ، وهي أيضا مثل هراة في مستو من الأرض
الصفحه ٢٣٧ : . ابن حوقل (٩) : وهي مدينة بين الديبل (١٠) وبين المنصورة على نحو نصف الطريق ، وربّما هي إلى
المنصورة