الصفحه ٤٦٣ : مطلع شمس الجدي فيكون شرقيا بميلة إلى الجنوب ، [١٥٦ أ] ومنها على الساحل إلى
مهروبان نحو أربع مراحل
الصفحه ٤٦٤ :
العبّاسيّة (١) : بلدة من [بلاد](٢) مصر وهي شمالي بلبيس على نحو مرحلة منها ، وهي محدثة
سمّيت باسم
الصفحه ٤٦٨ : ، وبين عرقة
وبين بعلبك ستة وستون ميلا ، وهي عن (٦) البحر على نحو فرسخ ، في الأطوال : طولها س به عرضها لد
الصفحه ٤٦٩ : والمدينة في الشّمال عن بطن
مرّ على نحو مرحلتين ، وتعرف في وقتنا هذا بمدرّج عثمان ، وبه آبار كثيرة. في
الصفحه ٤٧٠ : فلسطين على جانب البحر ، بينها وبين غزّة
نحو ثلاثة فراسخ ، وهي من جملة ثغور الإسلام الشّاميّة. قال ابن
الصفحه ٤٧٨ : من الصخور العظيمة ، وبها عمود عدسيّ
يسمّى مسلّة (٥) فرعون) (٦) طوله نحو ثلاثين ذراعا ، وهي عن القاهرة
الصفحه ٤٩٣ : الفرما يقرب بحر الرّوم من بحر القلزم حتى يبقى
بينهما نحو سبعين ميلا. قال : وكان عمرو بن العاص أراد أن
الصفحه ٤٩٥ : اللجّون ، وعرضه من يافا إلى أريحا نحو يومين ، وأمّا زغر وديار
لوط والجبال والشّراة فمضمومة إليها ، وهي
الصفحه ٤٩٦ : مسيرة خمسة أيّام ، وهي في الشرق عن
أنطاليا على نحو مسيرة خمسة أيّام أيضا ، وفلك بار المذكور في زماننا
الصفحه ٤٩٩ : على
نهر يوسف (٣) من جانبيه ، والنّهر يخترق مدينة الفيّوم ، وهي عن مصر
على نحو مسيرة ثلاثة أيّام ، ولها
الصفحه ٥٠١ :
جزيرة من أوّل الخامس في فم بحر الزقاق ، وطول هذه الجزيرة نحو اثني عشر
ميلا ، وهي تقابل قصر المجاز
الصفحه ٥٠٦ : ذنب دقيق في شرقيها
ويقرب (١٠) إلى ساحل الشّام ، وسعتها نحو مائة ميل وبينها وبين الكرك
الصفحه ٥٠٧ :
بضمّ الكاف الأولى وسكون الرّاء المهملة من بلاد الأرمن نحو نصف مجرى. وقال
الإدريسيّ (١) : دور جزيرة
الصفحه ٥٠٩ : وألف وغين معجمة ، وقرقر شمالي صارى كرمان ، وبينهما نحو مسيرة يوم ، وقرقر
من آخر السابع من بلاد الآص
الصفحه ٥١٠ : م.
القرم (٦) : بكسر القاف والرّاء المهملة وميم في الآخر ، اسم
للإقليم وهو يشتمل على نحو أربعين بلدا منها