الصفحه ٨٢ : ، ويتفرّع من نهر سورا المذكورة بعد أن
يتجاوز بابل عدّة أنهر ويمرّ عموده إلى مدينة النيل ، ويسمّى من بعد
الصفحه ٥٦ : يأخذ البحر من صوداق في الانضمام جنوبا ويعطف مشرقا حتّى يكون للبرّ
دخلة في البحر ، وهناك مدينة صار
الصفحه ٤٣٢ :
الشّمال والغرب إلى الجنوب والشرق حتى يصبّ في بحر الخزر ، ومدينة صراي على
شطّ نهر الأتل من الجانب
الصفحه ٣٤٨ : عامرتان حارتان. في
العزيزيّ : من رستاق الزّطّ إلى مدينة سنبيل ثمانية فراسخ وإلى أرجان اثنا عشر
فرسخا. في
الصفحه ٥٨٠ :
الثّقات ، والمدائن على دجلة من شرقيّها تحت بغداد على مرحلة منها ، ودجلة
تنحدر من المدائن إلى عكبرا
الصفحه ٣٠٧ : ، ومن القصر المذكور إلى مدينة حلوان ستة (٨) فراسخ ، وهي حدّ العراق من جهة الشّرق.
خان
لنجان (٩) : خان
الصفحه ٢٤٥ : انتقل بعد ذلك إلى المدينة المحدثة
التي بناها خدابند (١١) الآتي ذكرها. قال ابن
الصفحه ١٢٨ : ، وهي ناقلة عن النيل. قال العزيزيّ : من أسيوط إلى أبوتيج أربعة
وعشرون ميلا ، ومن أبوتيج إلى اخميم مدينة
الصفحه ٢٧٩ :
جنز
(١) : من اللباب (٢) : بفتح الجيم وسكون النّون وبالزّاي المعجمة ، مدينة من
مدن أذربيجان ، في
الصفحه ٦٣٦ : سنباط ، من بلاد الأرمن ، وبين وان وبين دير يونس اثنا عشر فرسخا ، ومن دير
يونس إلى مدينة دبيل نحو عشرة
الصفحه ٦١١ :
وفي آخرها لام ، مدينة من الرّابع من الجزيرة ، وهي على دجلة في جانبها [٢٠٥
أ] الغربيّ ، وعن بعض
الصفحه ٤٨٩ : مدن المغرب الأقصى ؛ فمنها إلى كلّ مدينة من مرّاكش وسبتة وسجلماسة
وتلمسان عشرة أيّام ، ولها جنان كثيرة
الصفحه ٣٠١ : مطلسمة لا تدخلها حيّة ولا عقرب ، ومتى وصلت
إلى باب المدينة هلكت ، ويحمل من تراب حمص إلى سائر البلاد
الصفحه ٦٥١ : يابسة إلى منّرقة المدينة مائة ميل شرقا.
يافا (٤) : بفتح المثنّاة من تحت وألف وفاء ثمّ ألف في الآخر
الصفحه ٢٥٤ :
ميلا من تلمسان ، وفي غربيّ تلمسان بانحراف إلى الجنوب مدينة فاس (١). قال ابن سعيد (٢) : طولها يد