الصفحه ٣٢٢ :
السموأل بن عاديا ، ومنها إلى المدينة أربع مراحل ، في الأطوال : طولها سه
ك عرضها كه ك. في القانون
الصفحه ٤٧ : نذكر جوانبه حتّى ينتهي إلى
البرّ الآخر من الأندلس إلى مدينة الجزيرة الخضراء المقابلة لسبتة وطنجة من حيث
الصفحه ٤٩٢ : الحجاز ، وهو من المدينة على أربعة أيّام في
جنوبيها ، والطريق القريبة من المدينة [١٦٦ أ] إلى مكّة إنما هي
الصفحه ٥٨٦ : السّين المهملتين ثمّ
ياء مثنّاة من تحتها وفي آخرها هاء ، مدينة من أوائل الخامس من شرق الأندلس من
مملكة
الصفحه ١٠٩ : : ويمتدّ من
ساحل بحر الخزر بالقرب من مدينة باب الأبواب إلى جهة الجنوب. قال في العزيزيّ :
ويقال له جبل
الصفحه ٥٥ : يمرّ إلى الخليج
الذي بين (٦) بحر الأزق المذكور وبحر القرم إلى مدينة على فم الخليج
المذكور من جانبه
الصفحه ٤٧٧ : المعجمة وألف وفي الآخر باء موحّدة ، مدينة من الثاني على ساحل بحر القلزم
، وقد اختلف فيها فبعضهم يحدّ ديار
الصفحه ٥١٠ : مشهورة من الثّالث من الأهواز ، وقيل : من العراق. قال في العزيزيّ
: [١٧٢ ب] ومن قرقوب إلى مدينة الطيب سبعة
الصفحه ٢٤٨ : ء إلى
المدينة على مرتفع من الأرض. قال في اللباب : وهي مدينة من كورة الأهواز من
خوزستان ، قال : وبها قبر
الصفحه ٢٢٨ :
وبساتين ومنازل ، ويحيط به سور آخر ، وللقهندز بابان أحدهما إلى الربض
والآخر إلى المدينة ، ومسجد
الصفحه ٥٩٠ : ، ويجري على باب المدينة نهر
يعرف بالرزيق (١) يساق منه الماء إلى [١٩٨ أ] حياض المدينة ، وشرب أهلها
منه ولها
الصفحه ٣٦٤ : ألف
وواو وهاء في الآخر ، مدينة من الزنج خارجة عن الأوّل إلى الجنوب ، سمّيت بزغاوة
بن حام بن نوح عليه
الصفحه ٢٦٧ :
جرجانيّة
خوارزم (١) : من اللباب (٢) : بضمّ الجيم وسكون الرّاء المهملة ثمّ جيم وألف ونون ،
مدينة من
الصفحه ٤٥ :
ولا يعلم ما خلفه إلا الله ، وهو غور المحيط ولم يقف أحد من خبره على
الصحّة ، ولا ركبه أحد ملججا
الصفحه ٨٣ :
ثمان وثلاثين ، ثم تغرّب (١) بميلة إلى الجنوب إلى مدينة آمد حيث الطّول خمس وستون
وثلثان وعرض سبع