الصفحه ٤٣٦ : من
ولد مازا بن يافث ومساكنهم من الشّمال إلى أن يتّصل بالغرب ، قال إبراهيم
الإسرائيلي : بلاد الصّقلب
الصفحه ٤٦٢ : السحن ، وهو ممتد مدّا [١٥٥ ب] بعيدا نحو حماة ومصر ،
فظهره إلى جهة الشرق وفي ظهره اليمامة وحجر وكل منهما
الصفحه ٤٦٥ : الأوّل إلى الجنوب من تهائم اليمن على ساحل
البحر ، وهي بلدة حطّ وإقلاع لمراكب الهند ، وهي عن صنعاء ثمانية
الصفحه ٥٣٨ : العظام ، وهي اليوم خراب ، منها إلى
مدينة عكّا ستة وثلاثون ميلا. قال الإدريسيّ (٣) : وبها مرسى يسع مركبا
الصفحه ٥٩٠ : ، ويجري على باب المدينة نهر
يعرف بالرزيق (١) يساق منه الماء إلى [١٩٨ أ] حياض المدينة ، وشرب أهلها
منه ولها
الصفحه ٦٠٤ : ميلا ، قال : وهذا
الجسر جزنا عليه إلى حرّان وفوقه على مرحلة [جيّدة](٤) حصن هدايا يجاز عليه إلى سروج
الصفحه ٦٣٥ : : وإنما
سمّيت واسط لأنّ منها إلى البصرة خمسون فرسخا وكذا إلى الكوفة وكذا إلى الأهواز
وكذا إلى بغداد. من
الصفحه ٦٤٧ :
التتر وأنّ أهلها انتقلوا عنها إلى جزيرة في البحر تسمّى زرون ، وهي جزيرة
قريبة إلى البرّ غربيّ هرمز
الصفحه ١٣ : أوردها بروسه لي محمد طاهر عندما عرض لكتابه
«أوضح المسالك»
، الذّي فرغ من
تأليفه سنة ٩٨٠ ه ، وقدّمه إلى
الصفحه ١٩ : بقراءة النصّ بعناية ، وقابلت
النسخ المعتمدة في التحقيق ، وأثبتّ فروقها ، وعمدت إلى تقويم النسخة بإصلاح
الصفحه ٣٣ :
الريحان البيرونيّ ، كتاب الأطوال والعروض للفرس ، كتاب المسالك والممالك المعروف
بالعزيزيّ نسبة إلى العزيز
الصفحه ٣٦ : هذا البحر الزفتيّ
بالبحر المحيط المتّصل ببلاد (٤) يأجوج.
ذكر البحر الخارج من المحيط الشّرقيّ إلى جهة
الصفحه ٤٤ :
وهو البحر المحيط بغربيّ الأندلس وبلاد برطانية فإنّ المدّ يبتدىء في
الساعة الثّالثة من النهار إلى
الصفحه ٥٨ : فاثبته
حسبما ذكره البيرونيّ ، قال : بحر ورنك [بحر](١) يخرج من البحر المحيط الشّماليّ إلى [١٤ أ] جهة
الصفحه ٥٩ :
ونبتدىء ونصفه
من جانبه الغربيّ ثم الجنوبيّ ثم الشّرقيّ ثم الشّماليّ حتّى نصل إلى جانبه
الغربيّ من