الصفحه ١٨٣ :
سابلغ (١) حتّى ينتهي إلى وادي الشّاش يمنع التّرك من الدخول إلى
بلادها ، ولإيلاق نهر يعرف بنهر
الصفحه ٢٠١ :
والكبير باناس يدخل إلى قلعتها ويخرج منها إلى المدينة فيتفرق منه في
القنوات ما يتفرق ويصبّ باقيه
الصفحه ٢٩٥ :
إلى غربيها ، يقال إنّ مائدة سليمان عليه السلام كانت محفوظة فيه ، ومنه
أخذها طارق حين فتح طليطلة
الصفحه ٢٩٦ :
الرّابع من جند قنسرين بالقرب (١) من سميساط ، وهو منسوب إلى منصور بن معاوية العامريّ ،
وكان قد
الصفحه ٣٠١ : ولا عقرب إلى أن
يغسل الثوب بغير ماء حمص ، وبشرة أهلها من أحسن بشرة. وفي خريدة العجائب (٣) : أنّ حمص
الصفحه ٣٠٣ : منازل آل النّعمان بن المنذر ، وبها تنصّر المنذر بن امرؤ القيس وبنى بها
الكنائس العظيمة ، والحيرة على
الصفحه ٣١٢ :
قوهستان (١) والطبسين وقاين ، ويمرّ في هذه المفازة طريق من أصبهان
إلى الرّيّ وهو أقرب الطريق بينهما
الصفحه ٣١٨ :
في آخر جيحون وليس بعده على النّهر عمارة إلى أن يقع جيحون في بحيرة خوارزم
، وإقليم خوارزم على جانبي
الصفحه ٣٥٦ : الشّرقي والجنوبي
والغربي والجانب الشّماليّ يلي البرّ ، وطولها من الباب الشّرقي إلى الباب الغربي
ثمانية
الصفحه ٣٦٤ : إلى البر غربيّ هرموز العتيقة وقبالة عمان.
زغاوة (٢) : الظاهر أنها بضمّ الزّاي وفتح الغين المعجمة ثمّ
الصفحه ٣٨٥ : ء
والرّاء المهملة ثمّ ألف وجيم في الآخر ، جزيرة عظيمة في البحر الأخضر خارجة عن
الأوّل إلى الجنوب. في
الصفحه ٣٩٨ :
كانت مضمومة إلى فارس من أيّام محمد بن واصل إلى آخر أيّام السجزيّة ، ثمّ
حولت إلى خوزستان. في
الصفحه ٤٢٠ : [إليها](٣) كثير من الناس ، في العزيزيّ : من الشّرمقان إلى الترمذ
ستة فراسخ ، والشّرمقان عن ترمذ في سمت
الصفحه ٤٢٨ : يتحاشى عنه
(٥) ؛ وسمّيت بشيراز تشبيها بجوف الأسد وذلك أنّ عامّة الميرة بتلك النواحي
تحمل إلى شيراز ولا
الصفحه ٤٣٣ :
الفرات ، وهي فيما بين بغداد وبين كوفة ، وصرصر عن بغداد على ثلاثة فراسخ. في
العزيزيّ : من بغداد إلى