الصفحه ٤٠ : القلزم جنوبا بميلة إلى الشّرق
حتّى يصير عند القصير ، وهي فرضة قوص (٣) حيث الطّول تسع وخمسون درجة والعرض
الصفحه ٤٢ : (٢) دخلة إلى الجنوب في البحر) (٣) ، وفي تلك الدخلة الطّور حيث الطّول نحو طول أيلة ،
وعلى طرف اللسان
الصفحه ٤٦ : لهم النّاس : هل
تدرون [كم](٤) بينكم وبين بلدكم؟ فقالوا لا! قالوا فوق شهر جدا ،
فرجعوا إلى بلدهم. ولهم
الصفحه ٤٧ : الزقاق وهو ضيّق هناك وكان في
الزمان القديم سعة الزقاق ، وهو من برّ العدوة إلى برّ الأندلس عشرة أميال. قال
الصفحه ٥٧ :
القسطنطينى جنوبا وشمالا بميلة يسيرة إلى الشّرق ، ويسمّى بحر القرم أيضا في زماننا
البحر الأسود. قال : وبين
الصفحه ٦٨ : منها في زقاق قصب ثان إلى بطيحة
ثانية ، وكذلك تخرج من الثانية [في زقاق](٤) قصب إلى بطيحة ثالثة ، وكذلك
الصفحه ٨٤ :
الطول إحدى وسبعون وثلث (١) والعرض اثنتان وثلاثون دقيقة ، ثم يسير (٢) إلى بطائح واسط حيث الطّول
الصفحه ٩١ : (٢) ويجري على فرسخ من زرنج (٣) قصبة سجستان ، وهو [٢٨ أ] النّهر الذي تجري فيه السفن
من بست إلى سجستان في
الصفحه ٩٥ : يسير
مغربا وجنوبا إلى طول مائة وعشرين وعرض أثنتين وثلاثين ، ثم يشرق (٢) إلى طول مائة وإحدى عشرة وعرض ست
الصفحه ١٠٤ :
كأنّه نحت حتّى صار كالحائط ووجهه إلى جهة الغرب وظهره إلى جهة الشّرق ،
وهو ممتدّ شمالا وجنوبا وطرفه
الصفحه ١٠٩ : : ويمتدّ من
ساحل بحر الخزر بالقرب من مدينة باب الأبواب إلى جهة الجنوب. قال في العزيزيّ :
ويقال له جبل
الصفحه ١٢٩ : المشترك (٢) : بفتح الهمزة وسكون الألف ثم باء موحدة وهاء ، مدينة
من الرّابع من الجبل في الشّرق بانحراف إلى
الصفحه ١٥٥ : إلا وعلى بصره خرقة سوداء من بياض جصها ورخامها وبلاطها ،
ولم يحتج أحد في تلك المدّة إلى السراج بالليل
الصفحه ١٦٨ : كثيرة ، ولها نهر داخل في وسط المدينة ، ويدخل
الماء إلى بعض بيوتها من نهر آخر ، وفي وسط المدينة قلعة
الصفحه ١٧٣ : إلى الركن الشّرقيّ الذي عند جزيرة
منورقة (٢) وهذا الضلع هو ساحل الأندلس الجنوبيّ الشّرقيّ الممتدّ
على