الصفحه ٤٠٣ :
الجنوب إلى الصحراء.
يقول العبد
الضعيف : رأيت في خريدة العجائب (٢) أنّه كان أهل السّوس [١٣٦ ب] وهم أهل
الصفحه ٤٠٦ :
مصر إلى مكّة والمدينة ، بينه وبين الفسطاط سبعة أيّام في برّية معطشة ،
تحمل من مصر إليه الميرة على
الصفحه ٤٣٢ :
الشّمال والغرب إلى الجنوب والشرق حتى يصبّ في بحر الخزر ، ومدينة صراي على
شطّ نهر الأتل من الجانب
الصفحه ٤٥٨ : يجتمع إليه
الناس في كلّ سنة. في العزيزيّ : من الدبوسية إلى الطواويس اثنا عشر فرسخا ، وبين
الطواويس وبين
الصفحه ٤٧٢ : الله عليه وسلّم ، وهو ممّا يلي الحرّة (٢) إلى منتهى البقيع مقابر المدينة ، ومنها العقيق الأسفل
وهو أسفل
الصفحه ٥١٦ :
من الشّمال ، فالضلعان اللذان أحدهما من الزاوية الأولى إلى الزاوية الثّانية [وثانيهما
من الزاوية
الصفحه ٥١٧ : من ملكه بنى سور
القسطنطينية وانتقل إليها من روميّة ، ومن لدن آدم عليه السّلام إلى هجرة نبينا
محمد
الصفحه ٥١٨ : قسطنطينوس سار إلى نيقوموذيا فأخذ جسد أبيه فحنطه ووضعه في [صندوق ذهب وحمله
إلى قسطنطينية ووضعه في](١) هيكل
الصفحه ٥٢٠ : ابن هبيرة من الغرب في البرّيّة. وقال في المشترك (٣) : قصر ابن هبيرة ينسب إلى يزيد بن عمر بن هبيرة
الصفحه ٥٦٤ :
لامرى (١) : بلام وألف وميم وراء مهملة ثمّ ياء آخر الحروف ،
جزيرة في بحر الهند خارجة عن الأول [إلى
الصفحه ٦٣٦ : حوقل (١) : وهي مضمومة إلى الصّغانيان ، وهي نحو الترمذ ، ويرتفع
من واشجرد وشومان إلى قرب الصغانيان
الصفحه ٦٥٥ : اليمن من
الشّرق إلى الجنوب ، ثمّ راجعا إلى الغرب ، يفصل بينها وبين باقي جزيرة العرب خطّ
يأخذ من بحر
الصفحه ١١ : الباحثين العرب الأوائل الذين استخدموا فهارس المكتبات ، فأشار إلى نسخ
الكتاب المخطوطة ومواقعها.
وأورد
الصفحه ١٥ :
المدققين». وفرغ من وضعه في ١٣ رجب سنة ٩٨٠ ه ، وأهداه إلى
السّلطان مراد خان الثالث ابن السّلطان
الصفحه ٣٨ : شمالا حتّى يبلغ عبّادان حيث الطّول خمس وسبعون ونصف والعرض إحدى وثلاثون
فقط ، ثم يمتدّ من عبّادان الى