الصفحه ٢٢٢ : .
قال أحمد
الكاتب : ويقال بلخ وسط خراسان ، فمنها إلى فرغانة ثلاثون مرحلة مشرقا ، ومنها إلى
الرّيّ ثلاثون
الصفحه ٣٩ :
يمتدّ إلى سيف البحر وهو ساحل بلاد فارس فيه ميناء (١) للحطّ والإقلاع وحواليها قرى ، ثم يتجاوز سيف
الصفحه ٤٣ : : وإنما يركب فيه إلى جزيرة قنبلو وهي جزيرة في البحر المذكور للزنج وفيها
مسلمون.
ذكر بحر أوقيانوس
وهو
الصفحه ٥٢ :
إلى بلاد اللنبرديّة (١) وهي حيث الطّول ثلاثون درجة وكسر والعرض ثلاث وأربعون
وكسر ، ثم يأخذ مغرّبا
الصفحه ٥٣ :
البنادقة وخليج آخر يخرج منه في الشّمال خمسمائة ميل إلى رومية ويتصل
بمدينة رومية.
ذكر خور
الصفحه ٥٦ :
كذلك جنوبا ومغربا إلى صوداق (١) حيث الطّول ست وخمسون درجة [١٣ أ] والعرض إحدى وخمسون
درجة ، ثمّ
الصفحه ٨٢ : هبيرة ويسير جنوبا إلى مدينة بابل القديمة عند طول سبعين
وعرض اثنتين وثلاثين درجة وخمس عشرة دقيقة
الصفحه ٣٢٠ : يحيط بخوزستان من الغرب رستاق (٣) واسط ودور الراسبي ، ويحيط بها من جهة الجنوب من
عبّادان على البحر إلى
الصفحه ٣٥٨ : القطن الكثير إلى العراق ، ولفظ ابن حوقل (٥) يقتضي أن يكون الرّيّ من الدّيلم فإنها أوردها مع
الدّيلم. قال
الصفحه ٣٧١ : الغرب ، وإذا سرت من سالوس مشرّقا إلى آخر حدّ طبرستان كان
أربعين ميلا ، وهو جميع طول طبرستان من الغرب إلى
الصفحه ٤١٦ :
يومان غربا ، وإلى أقصى الغوطة حتى يتّصل بالبادية شرقا يوم ، ومن حمص إلى
انطرسوس على بحر الرّوم
الصفحه ٤٣٤ :
القرى فيه مسجد رسول الله عليه السّلام عمره في طريقه إلى تبوك ، والصعيد بمصر
بلاد واسعة كبيرة
الصفحه ٤٤٤ : طويلة عريضة طولها من الشّرق إلى
الغرب نحو ثلاثة شهور [١٥٠ ب] وعرضها من بحر الصّين إلى بحر الهند في
الصفحه ٤٨٥ : ، والبحيرة المنتنة وزغر إلى بيسان وإلى طبريّة يسمّى بالغور
لأنّه بين جبلين ، وسائر بلاد الشّام مرتفع عليها
الصفحه ٤٩٥ : على المسير إلى الإسكندريّة ، وأمر بفسطاطه أن يقوّض فإذا بيمامة (٢) قد باضت في أعلاه ، فقال : لقد