الصفحه ٥٠ :
من غزّة إلى يافا (١) كل ثانية تميل عن الأخرى عن وسط الشّمال (٢) [١٠ ب] شيئا يسيرا إلى الشّرق ، ثم
الصفحه ٤٨٢ :
الواحات إلى بحر الرّوم عند العقبة التي على طريق الغرب بين (١) برقة وإسكندريّة على بحر الرّوم ، ومن
الصفحه ٤٨ :
ثم يعطف جنوبا وشرقا إلى [سلا حيث الطول سبع درج وكسر والعرض ثلاث وثلاثون
ثم يمتدّ شرقا وشمالا إلى
الصفحه ٥٥ :
دقيقة بعرض سنوب ، ثم يمتدّ كذلك مشرقا إلى طرابزون (١) ، وهي فرضة للرّوم حيث الطّول أربع وستون ونصف
الصفحه ٧٩ : ، ويتجاوزها إلى الرّقّة حيث [٢٣ أ] الطّول
ثلاث وستون وقيل ست وستون والعرض ست وثلاثون ، ثمّ يسير مشرقا ويتجاوز
الصفحه ٧٦ :
تنزع (١) منه الماء. وهو يجري بكليته من الجنوب إلى الشّمال ،
وأوّله نهر صغير؟؟؟ ضيعة قريبة من بعلبك
الصفحه ٢٠ :
الإشارة إلى ذلك. وللتوثيق وضعت أرقام أوراق مخطوطة الأصل بين حاصرتين وبخط
مغاير.
ونحوت في
تحقيقه
الصفحه ٥٤ : بعشر دقائق
تقريبا ، فيمتدّ الخليج القسطنطينيّ المذكور من الجرون شمالا بميلة يسيرة إلى
الشّرق إلى مدينة
الصفحه ٧٣ : .
قال ابن سعيد : وعلى هذا النّهر من الضياع والقرى ما لا يبلغه وصف ، ويسير من جبال
شقورة (٥) إلى جهات
الصفحه ٥٠٧ : قبرس مائتان وخمسون ميلا.
وفي سنة سبع
وعشرين من الهجرة بعث معاوية من الشّام إلى عثمان رضي الله عنه
الصفحه ٥٨٠ :
الثّقات ، والمدائن على دجلة من شرقيّها تحت بغداد على مرحلة منها ، ودجلة
تنحدر من المدائن إلى عكبرا
الصفحه ٤٥ : هذا البحر ليعرفوا
ما في نهايته ويروا ما فيه من العجائب ، وتحالفوا أنهم لا يرجعون أبدا حتّى ينتهوا
إلى
الصفحه ٩٣ :
ثمان وثلاثين ، ويسير مغربا وجنوبا إلى آبسكون (١) حيث الطّول تسع وسبعون وخمس وأربعون دقيقة والعرض
الصفحه ٩٤ : مباشرة ويذكر المدن التي يمرّ عليها
هذان النّهران أعني جيحون ونهر الشّاش ، من غير تعرض إلى ذكر طول وعرض
الصفحه ١٥٨ : في آخر وقت مضافة إلى بطليوس (٢) وملكها ابن الأفطس. ابن سعيد (٣) : ومن أشبونة إلى البحر المحيط ثلاثون