الصفحه ٦٥٤ : ونخل ، وكان اسمها أوّلا جو ، واليمامة هي الزّرقاء التي يضرب بها
المثل في النّظر البعيد ، قلع تبّع
الصفحه ١٤٥ : ، وبينها وبين بيت
المقدس اثنا عشر ميلا في جهة الغرب. في الأطوال : طولها نو ك عرضها لا ل وفيه نظر.
أزاذوار
الصفحه ٣٥٩ : بالبحيرة المنتنة (٧) جنوبيّ أريحا على شوط فرس ، في الأطوال : طولها نو ك
عرضها لا ل وفيه نظر.
الرّيف
الصفحه ٤٦٧ :
بلاد الجبل إلى حلوان ، من الشّمال من حلوان إلى الجزيرة من حيث ابتدأنا ،
والعراق على ضفتي دجلة
الصفحه ٢٧٢ : يحيط بجزيرة العرب من جهة الغرب بحر القلزم من أطراف اليمن التي تلي
الحجاز إلى أيلة ، وأيلة من جزيرة
الصفحه ٢٧٠ :
البلاد الفراتيّة التي في الجانب الآخر من الفرات من برّ الشّام إلى
الجزيرة لقربها من البلاد
الصفحه ٢٧٣ :
القطيف إلى كاظمة إلى البصرة ، ويستدير على جزيرة العرب (١) ويستقبل الغرب ويفارق البحر ويصير الفرات
الصفحه ٤٩ : إفريقيّة يمتدّ مشرّقا بشمال إلى طلميثا (١) حيث الطّول أربع وأربعون والعرض ثلاث وثلاثون وعشر
دقائق ، ثم
الصفحه ٤١٤ :
من طرسوس التي ببلاد الأرمن إلى رفح التي في أول الجفار بين مصر والشام ، ويحيط به
من جهة الجنوب حدّ
الصفحه ٥٩٥ : ، فقال : إذا هاجرنا لله رزقنا غيره ، فخرج فخرجوا
وساروا إلى أن وافوا هذا الإقليم الذي يسمّى بابليون
الصفحه ٤١٥ : جند دمشق ثمّ جند حوران (١) ثمّ جند فلسطين. قال : وكل جند من هذه عرضه من ناحية
الفرات إلى ناحية فلسطين
الصفحه ٧١ :
إلى بطليموس أنّه ينحدر من جبال القمر من عشرة مسيلات (١) منه ، بين كلّ نهر منها والآخر درجة في
الصفحه ٨٣ :
ثمان وثلاثين ، ثم تغرّب (١) بميلة إلى الجنوب إلى مدينة آمد حيث الطّول خمس وستون
وثلثان وعرض سبع
الصفحه ١٠٧ :
وثلاثون والمسلك إلى أعلى هذا الجبل في غاية الصعوبة ولا تزال عليه الثلوج
دائما ، ودونه جبل صغير
الصفحه ٢٧٤ : مسافات جزيرة العرب
من المدينة إلى
الكوفة نحو عشرين مرحلة ، ومن المدينة إلى مكّة نحو عشر مراحل ، ومن