الصفحه ٤٤١ : . قال ابن سعيد (٢) : وأهل (٣) صوداق أخلاط من الأمم [والأديان](٤) والأمر فيها يرجع إلى النصرانيّة ، وهي
الصفحه ٤٤٨ : جبرائيل طاف بها على البيت ، أو لأنها كانت بالشّام فنقلها الله تعالى إلى
الحجاز بدعوة إبراهيم عليه السّلام
الصفحه ٤٥٢ : ، ويعمل بها الزجاج الصافي وتفاصيل
الصوف ويجلب إلى الإسكندريّة وهي قاعدة بلاد مكراوة (٥). ابن سعيد
الصفحه ٤٥٤ :
بيد الأرمن النصارى أعادها الله إلى الإسلام. يقول العبد الضعيف : قد
أعادها الله تعالى إلى الإسلام
الصفحه ٤٥٥ : وقوع الشمس عليها ،
والمياه مجلوبة إلى طريانة من غير نهرها.
طريف (٧) : بلدة (٨) من الأندلس. وأمامها في
الصفحه ٤٥٧ : ميلا ،
وهناك موضع يقال له قصر المجاز ، ومن طنجة إلى قصر المجاز مرحلة لطيفة ، ومن قصر
المجاز إلى سبتة
الصفحه ٤٦١ : منها في الخور المذكور إلى الهند ،
وظفار قاعدة بلاد الشحر (٣) ويوجد في أراضيها كثير من نبات الهند مثل
الصفحه ٤٦٣ : مطلع شمس الجدي فيكون شرقيا بميلة إلى الجنوب ، [١٥٦ أ] ومنها على الساحل إلى
مهروبان نحو أربع مراحل
الصفحه ٤٦٤ : عبّاسة بنت أحمد بن طولون لأنها خرجت إلى موضع العبّاسيّة مودّعة بنت
أخيها قطر الندى بنت خماروية بن أحمد بن
الصفحه ٤٧٧ : فيركبون من عيذاب إلى جدّة. قال ابن سعيد (٢) : وعرض البحر بين عيذاب وجدّة درجتان ، في الأطوال :
طولها نح
الصفحه ٤٧٨ : ويجري إلى البقاع.
عين زربة (١) : العين معروفة ، وزربة بفتح الزّاي المعجمة وسكون
الرّاء المهملة وبا
الصفحه ٤٨٠ : والألف ثم نون وهاء في الآخر ،
مدينة خارجة عن الأوّل إلى الجنوب من بلاد السّودان ، وبها محلّ سلطان بلاد
الصفحه ٤٨٩ : ، ومنها إلى سبتة عشرة أيّام ومخرج نهرها على نحو نصف يوم من فاس
، يجري في مرج وأزاهير حتى يدخلها. قال في
الصفحه ٤٩٩ : الثّالث من الصعيد ، وهي عن الفسطاط بين الغرب والجنوب
، وقد شقّ إليها نهر من رشح النيل منسوب إلى يوسف
الصفحه ٥٠٢ : ، وإلى حمص أقرب وهي عن
حمص على مرحلة ونصف وعن دمشق على مرحلتين.
قاشان (٢) : من اللباب (٣) : بفتح القاف