الصفحه ٢٧٨ : : منها إلى
تستر ثمانية فراسخ وإلى السوس ستة فراسخ ، في الأطوال : طولها عد ه عرضها لا نه.
في القانون (١٠
الصفحه ٢٩٨ : ، وبها مقام إبراهيم الخليل عليه السلام ، ولها
بساتين قلائل ويمرّ بها نهر قويق ، وهي على طريق العراق إلى
الصفحه ٣٠٧ : ، ومن القصر المذكور إلى مدينة حلوان ستة (٨) فراسخ ، وهي حدّ العراق من جهة الشّرق.
خان
لنجان (٩) : خان
الصفحه ٣١٣ : ، وصور غير صور الترك. وسود
الشعور. وهم صنفان : صنف يسمّون قراخزر ، وهم سمر يضربون لشدّة السّمرة إلى
الصفحه ٣٢٥ : العزيزيّ : [١١١ ب] دبوسية مدينة آهلة تقارب في القدر
الطواويس (٧) ، منها إلى كشانية خمسة فراسخ ، في الأطوال
الصفحه ٣٢٦ : الشّمال بميلة إلى الشّرق بينهما نحو عشرة أميال ،
القياس : طولها سا عرضها لو ، في الزيج : طولها سا عرضها
الصفحه ٣٣٠ : [١١٣ أ] تعالى (وَآوَيْناهُما إِلى
رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ)(٢) فإنّ عيسى عليه السّلام ما دخل دمشق
الصفحه ٣٣٤ : : منها إلى باسيان عشرة
فراسخ ، وإلى
__________________
(١) تقويم البلدان
١٥٨. وانظر : المسالك
الصفحه ٣٤٥ :
عشر فرسخا ، ومنها إلى رستاق الزّطّ سبعة فراسخ ، في الأطوال : طولها عه مه
عرضها لا.
الرانج
الصفحه ٣٤٨ : عامرتان حارتان. في
العزيزيّ : من رستاق الزّطّ إلى مدينة سنبيل ثمانية فراسخ وإلى أرجان اثنا عشر
فرسخا. في
الصفحه ٣٤٩ : ثغر جليل ، ومنها إلى ساحل البحر
الملح إلى الإسكندريّة ستة وثلاثون ميلا. في الأطوال : طولها نح عرضها لا
الصفحه ٣٦١ : على طريق فرغانة إلى السغد ، وبها ماء جار
وبساتين وكروم ومزارع وماؤهم [من](٥) نهر ، وهي مدينة ظهرها
الصفحه ٣٩٤ : في كل سنة
أربعمائة ألف دينار ومنه يصعد إلى جبل اللّكام. ودير آخر بنواحي حلب بين جبل بني
عليم والجبل
الصفحه ٣٩٥ : ودامغان ، وبعضهم
يضيفها إلى قومس وبعضهم إلى الرّيّ. قال ابن حوقل (٢) : وسمنان أصغر من دامغان وأكبر من
الصفحه ٤٠٤ : (٣) عرض البحر. إلى هنا كلام صاحب الخريدة.
والسّوس (٤) : أيضا مدينة من الثّالث من إفريقية على البحر في