الصفحه ٢٠٦ : (٢) : كزنجبيل ، مدينة من مدن الجزيرة لها سور وأسواق ،
منها إلى آمد (٣) أحد عشر فرسخا ، ومنها إلى الموصل سبعة عشر
الصفحه ٢٠٩ :
والفواكه ، وتحمل منها الفواكه إلى القسطنطينيّة وهي عن القسطنطينيّة في
الجنوب بميلة يسيرة إلى
الصفحه ٢١٤ : ، مدينة من الثّالث من الأهواز. ابن حوقل (٢) : وببصنّى يعمل الستور التي تحمل إلى الآفاق المكتوب
عليها عمل
الصفحه ٢١٧ : نسبة إلى رأس الطاق موضع
السوق الأعظم.
قال في المشترك
(٣) : ونهر المعلّى منسوب إلى المعلّى بن طريف
الصفحه ٢٢٨ :
وبساتين ومنازل ، ويحيط به سور آخر ، وللقهندز بابان أحدهما إلى الربض
والآخر إلى المدينة ، ومسجد
الصفحه ٢٢٩ : ، وليس لها جبل غير جبل هراة
، ولبوشنج مياه وأشجار كثيرة ، وماؤها من نهر هراة ، وهو يجري من هراة إلى بوشنج
الصفحه ٢٣٥ :
متقارب ، يكون بضع عشرة ذراعا ، وينزل إلى باطنه بمراقي (٥) شبيهة بالسرداب إلى بيت يكون طوله بسطة في مثلها
الصفحه ٢٤١ : بالنسبة إلى بيهق الأمام أبو بكر أحمد بن
الحسين بن علي البيهقيّ الحافظ الفقيه الشافعيّ ، وله كتب مصنّفة
الصفحه ٢٥٢ : (٢) : ومن [٨٧ ب] تكريت (٣) : يشقّ نهر الدّجيل الذي يسقي سواد سامراء إلى قرب
بغداد. في اللباب : سمّيت تكريت
الصفحه ٢٥٤ :
ميلا من تلمسان ، وفي غربيّ تلمسان بانحراف إلى الجنوب مدينة فاس (١). قال ابن سعيد (٢) : طولها يد
الصفحه ٢٥٦ : من لدن بذخشان إلى أن يتّصل بحدود خوارزم فإنّ جيحون في
الجملة يجري من الشرق إلى الغرب ، وإن كان تعرّض
الصفحه ٢٦٣ : (٣) الشرق بميلة يسيرة إلى الشّمال.
جبلة (٤) : بفتح الجيم والباء الموحّدة واللام ثمّ هاء في الآخر
، بليدة
الصفحه ٢٦٥ :
يزال يشتمل إلى طرابلس الغرب. الإدريسيّ (٧) : طول جزيرة جربة من الغرب إلى الشرق ستون ميلا وعرض
الرأس
الصفحه ٢٦٦ : تحفة الآداب : وهو منسوب إلى
جرجان بن أميم بن بوذان (٤) بن سام بن نوح عليه السلام ، قال المهلّبيّ
الصفحه ٢٦٧ : أربعة فراسخ ، ومن دير العاقول إلى المدائن عشرة فراسخ ، ومن جرجرايا إلى
مدينة جبّل تسعة فراسخ. في الأطوال