الصفحه ٣٧ : من هذه
الأبواب يفضي إلى بلدة (٥) من بلاد الصّين ، وهذه الطرائق لمن سار إلى سمت الشّرق [٥
ب] وتياسر عن
الصفحه ٦٢ : ولا يخرج منها ، وفيها سمك كثير
وطرفاء وأجام ، وهي عن (١) الفيّوم على نصف يوم في جهة الشّمال بميلة إلى
الصفحه ٦٤ : الشّمال إلى الجنوب نحو ثلث مرحلة (٣) وسعتها طول السدّ حسبما نذكره ، وهي مصنوعة [١٦ ب] على
نهر الأرنط فإنّه
الصفحه ٦٧ : وبين مراغة مرحلة ، وامتداد
(٤) هذه البحيرة من الغرب إلى الشّرق بانحراف إلى الجنوب نحو مائة وثلاثون
ميلا
الصفحه ٧٢ :
البحر ويمرّ الشرقيّ منهما (٣) إلى أشمون طناج (٤) ثم يصبّ في بحيرة هناك في شرقي دمياط تسمّى بحيرة تنّيس
الصفحه ٨٠ : الخابور قبل وصوله إلى قرقيسيا ويصيران (٨) نهرا واحدا ويصبّان في الفرات عند قرقيسيا ، ويحمل من
الفرات عدّة
الصفحه ٩٠ : والعرض اثنتان وثلاثون ويجري من الشّرق إلى (٧) الغرب ويصل إلى سجستان حيث الطّول تسع وثمانون والعرض
الصفحه ٩٦ : بكثير (١) ، ويجري من أقصى الشّمال إلى جهة الجنوب ، ويمرّ في
شرقي جبل يسمّى قشقا طاغ ومعناه الجبل الصعب
الصفحه ١٠٦ : أيضا جبل في بلاد طيّ في
أجأ.
جبل سياكوه (٤) : وهو جبل شمالي بحر الخزر بميلة إلى الغرب. قال في
الرسم
الصفحه ١١٦ : إلى
نهايته في المشرق مائة واثنتان وسبعون درجة وسبع وعشرون دقيقة ، فيكون بالفراسخ
ثلاثة آلاف ومائتين
الصفحه ١٢١ : السّابع من جهة
الشّمال ، وإلى نهاية العمارة في الشّمال ، وينبغي أن يعلم أنّ الأقاليم العرفيّة
تسعة وعشرون
الصفحه ١٢٣ : طبرستان ، وإليها ينسب بحر آبسكون.
قال ابن حوقل (٤) : وهي فرضة على البحر منها تركب إلى الخزر (٥) وإلى باب
الصفحه ١٢٥ : (٤) الفرنج بالقرب منها في البحر برجا كالقلعة يجتمعون (٥) فيه ، ومن آياس إلى بغراس مرحلتان ، ومن آياس إلى تلّ
الصفحه ١٢٨ : ، وهي ناقلة عن النيل. قال العزيزيّ : من أسيوط إلى أبوتيج أربعة
وعشرون ميلا ، ومن أبوتيج إلى اخميم مدينة
الصفحه ١٣١ : ، وبين الأحساء واليمامة مسيرة أربعة أيّام
، وأهل الأحساء والقطيف يجلبون التمر إلى الخرج وادى اليمامة