الصفحه ٥٥٣ : فيها القدور الخزف ويجلب إلى غيرها ، وهي قاعدة ذات
ولاية [ولها](١) عمل ، وهي على الطّريق بين المعرّة
الصفحه ٥٨٤ : أغمات بميلة يسيرة إلى الغرب وبينهما نحو خمسة
عشر ميلا. ابن سعيد (٢) : طولها يا ه عرضها كط. في المراصد
الصفحه ٥٨٥ : الصّليب في الماء حتى ينتهي إلى القرار ، ثمّ يمرّ
القارب يمينا وشمالا ومستديرا إلى أن يعلق المرجان في ذوائب
الصفحه ٥٨٨ : ، [١٩٧ ب] مدينة من الرّابع من أذربيجان ، وهي قريبة من تبريز ، في جهة
الشّرق عنها بميلة يسيرة إلى الشّمال
الصفحه ٥٩٨ : يقال عرّه يعرّه عرّا. وقال
المسعوديّ في شرح المقامات : وهو النّعمان بن بشير من الصّحابة ، وكان والي حمص
الصفحه ٦٠٦ : بن العادل قبالة جوجر عند مفترق
النيلين الذين يأخذ الغربيّ منهما إلى دمياط والشّرقيّ إلى أشمون ، وهي
الصفحه ٦١٢ : المال يأخذه أمير الملتان وهو مسلم ، في العزيزيّ : أعمال
الملتان واسعة من الغرب إلى حدّ مكران ، ومن
الصفحه ٦١٣ :
عدن إلى المهجم ستّ (١) مراحل ، في الأطوال : طولها سد عرضها نز.
المهديّة (٢) : بفتح الميم وسكون
الصفحه ٦١٥ : وما والاها ، في العزيزيّ : ومدينة مهروبان على البحر [وينتهي البحر](٢) مشرّقا بعد مهروبان إلى سينيز
الصفحه ٦٥١ : عرضها لح د ، وامتداد هذه الجزيرة من الغرب إلى
الشّرق نحو أحد وثلاثين ميلا ، واتّساعها من الجهة الغربيّة
الصفحه ٦٥٢ :
فيه أسواق عامرة ووكلاء التجّار ، وميناء كبير فيه ترسي المراكب الواردة
إلى فلسطين ، والمقلعة منها
الصفحه ١٢ : إلى القسطنطينية وبها نشأ
وتكوّن على علمائها. وبعد أن اجتاز درجات علمية متتالية ؛ وتمكّن من معارفه
الصفحه ١٤ : الإلهي والطبيعي. وعليها حاشية ابن سباهي زاده (١).
٥. أوضح
المسالك إلى معرفة البلدان والممالك ، الذّي
الصفحه ١٨ : أحدهما لأبي البقاء النحويّ والآخر للإمام
المسعوديّ ، إضافة إلى بعض دواوين الشعر كديوان المتنبيّ والبحتريّ
الصفحه ٣٠ : (٥) ، واستنبطته من مؤلفات المدققين (٦) ، ليكون أخذه يسيرا ونفعه كثيرا ، وسميته بأوضح المسالك
إلى (٧) معرفة البلدان