الصفحه ٣٩٢ : فأسرحوا إلى سلمية فسكنوها فسمّيت سلم مائة ثمّ خفّفت فقيل
سلمية ، بليدة في ناحية [البرّيّة](٦) من أعمال
الصفحه ٣٩٩ : الهنديّة التي
انضمّت إلى السّند ودخلت في تحديدها فمنها مكران وطوران والبدهه (٤) ، والنسبة إلى السّند سنديّ
الصفحه ٤٠٥ : كل شهر يقام هناك سوق في يوم الثلاثاء ، فنسب
الموضع إلى اليوم الذي كان يقام فيه السوق ، ثمّ صار محلّة
الصفحه ٤١٣ :
تركنا ذكرها. قال أحمد الكاتب : والشّاش مدينة جليلة وهي من عمل سمرقند ،
ومن الشّاش إلى فرغانة خمس
الصفحه ٤٣٥ : السّين المهملة ، مدينة من الثّالث من إفريقية
على البحر ، وهي شرقيّ المهديّة بميلة إلى الجنوب ، وهي مدينة
الصفحه ٤٤٠ :
الشرق وهي مشهورة في الكتب ينسب إليها أشرف العود ، ومن الغرب إلى الشرق
نحو مائتي ميل والعرض أقل من
الصفحه ٤٥٦ : خفارة (٣) العرب ، ومنها تحمل المراكب الشعير والعسل إلى غيرها ،
وقصر اليهود على هيئة برج كبير. وطلميثا عن
الصفحه ٤٦٩ : وزاي ثانية
مكسورة ، قلعة في شمالي حلب بميلة إلى الغرب ، في الأطوال : طولها سا نه عرضها لو.
عسفان
الصفحه ٤٨١ : غدير ماء سمّ ، لم يولد بها
أحد فعاش إلى أن يحتلم إلّا أن ينتقل منها ، أقول : إذا لم يعش أحد فيه إلى أن
الصفحه ٤٩٦ :
إلى حدّ أيلة. وفلسطين ماؤها من الأمطار ، وأشجارها وزروعها أعذاء إلّا
نابلس فإنّ فيها مياها جارية
الصفحه ٥٢١ : أحمد يركبون البرية إلى برقة. ابن سعيد (٢) : طولها لط ي عرضها كط ي.
قصر شيرين (٣) : القصر معروف
الصفحه ٥٢٤ : التمر إلى الخرج وادي اليمامة ويشترون بكل واحدة (١) من التمر راحلة من الحنطة.
قطية
(٢) : في القاموس
الصفحه ٥٢٦ : الثاني نحو الشّمال ويميل إلى جهة
الغرب حتى يتّصل بصاحبه على أسفل المنصورة ، في الأطوال : طولها صه ل عرضها
الصفحه ٥٢٩ : ، ومن الرّيّ إلى قمّ أحد وعشرون فرسخا ، ومن
قمّ إلى قاشان ستة عشر فرسخا ، ومن قاشان إلى أصبهان ستة
الصفحه ٥٣٥ :
آخرها سين مهملة ، يقال لها بالفارسيّة كومس (١) ، وفي تحفة الآداب : أنّ قومس نسبت إلى قومس بن