الصفحه ٢٨٩ : وثلثا ذراع ، وما زال هذا
الحجر معظّما في الجاهليّة والإسلام ، يتبرّك الناس به ويزورونه ويقبّلونه إلى أن
الصفحه ٢٩٠ :
أن يردّوه فلم يفعلوا (١) ، وبقي عندهم إلى سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة ؛ فتوسّط
الشّريف أبو عليّ عمر
الصفحه ٣٠٠ :
الحمامات
(١) : إذا جاوز البحر تونس إلى جهة الشرق فوق تسعين ميلا ،
دخل البحر في الجنوب وعلى رأس تلك
الصفحه ٣١٧ : (٦) : قلّما يذكر إلّا منسوبا إلى الرّيّ فيقال خواريّ ،
وأمّا الخوار فإنها مدينة صغيرة نحو ربع ميل ، وهي عامرة
الصفحه ٣٢٢ :
السموأل بن عاديا ، ومنها إلى المدينة أربع مراحل ، في الأطوال : طولها سه
ك عرضها كه ك. في القانون
الصفحه ٣٣٧ : من جزائر بحر القلزم ، وهي في طريق المسافرين في بحر عيذاب إلى
اليمن. ابن سعيد (٤) : ودهلك غربيّ مدينة
الصفحه ٣٤٠ : آخرها راء مهملة ، مدينة من الرّابع من الجبل. ابن حوقل (٣) : وهي غربيّ همذان بميلة إلى الشّمال ، وهي
الصفحه ٣٥٢ :
الشّمال إلى الجنوب بانحراف نحو خمسين ميلا وعرضها نصف ذلك ، وبين هذه الجزيرة
وبين ذنب أقريطش مجرى واحد
الصفحه ٣٥٣ : (٢) ، وبه يقيم آل جستان (٣) ، ورئاسة الدّيلم فيهم ، وزعم بعض الناس أنّ الدّيلم
طائفة من بني ضبّة ، قال في
الصفحه ٣٥٥ : كلها تعدّ في
حدودهم أيّام الأكاسرة ، وكانت أنطاكية دار ملكهم إلى أن نفاهم المسلمون إلى أقصى
بلادهم
الصفحه ٣٦٥ : عين غؤور ، مائها علامة خروج الدجّال انتهى. وينسب
إلى زغر بحيرة زغر وهي جنوبيّ أريحا على بعد شوط فرس
الصفحه ٣٦٨ :
والمسافرين إلى بلاد الصّين ، وهي من الثّالث (١) وفرضة من فرض الصّين ، وهي مدينة على خور من البحر
الصفحه ٣٧٢ : وخربت عن قريب من عمارتها. في العزيزيّ
: منها إلى عكبرا (٤) اثني عشر فرسخا ، وهي على شاطىء دجلة الشّرقي
الصفحه ٣٧٦ : :
وسجستان شرقيّ كرمان بانحراف إلى الشّمال. في اللباب (٤) : وينسب إلى سجستان سجزي بكسر السّين المهملة وسكون
الصفحه ٣٧٩ : ينعطف إلى الشّمال ويطعن البرّ الجنوبيّ في البحر ، والطريق من هذه الجهة على
الفّيوم إلى مصر أقرب منها على