الصفحه ٥٨٧ : بمرو الشاهجان ، وهو أيضا : قرية بنواحي هراة [من
مالين](٦).
مرغنان (٧) : في اللباب (٨) : بفتح الميم
الصفحه ١٨٩ : تجاوز سبتة أخذ في الجنوب إلى جبل
غمارة وهناك مدينة باديس ، وهي قياسا حيث الطّول ي ل والعرض لد كه
الصفحه ٣٤١ : ء
ستة عشر فرسخا ، وعن ظفار ثمانية فراسخ. قال الإدريسي (٦) : وعلى يومين من صنعاء في الطريق إلى
الصفحه ٣٥١ :
كبيرة مسوّرة وهي على جانب الفرات من الجانب الشّماليّ الشّرقي ، في
المشترك (١) : والرّقّة مدينة على
الصفحه ١٤٨ : ثمّ ذال معجمة ، بلدة (١٠) من الرابع من أعمال [٥١ أ] جرجان ، على منزل من همذان
إذا خرجت إلى العراق. في
الصفحه ٤٩٢ : الحجاز ، وهو من المدينة على أربعة أيّام في
جنوبيها ، والطريق القريبة من المدينة [١٦٦ أ] إلى مكّة إنما هي
الصفحه ٦٤٨ : ، وكورة الختل تتّصل ببلاد
ما وراء النّهر ، وهلاورد من الرّابع من الجبل ، في الأطوال : طولها صا عرضها لز
الصفحه ٥٠٠ : المتوسّطة تدخل في نهرها ، ومنها في سمت الجنوب
إلى غذامس أربعة عشر مرحلة ، وعليها سور وخندق ، وفي جنوبيّ قابس
الصفحه ٣٧٥ : الإسلام
، منها إلى القيروان سبعون ميلا ، في الأطوال : طولها ل عرضها ل ل.
سجستان (٨) : قال في المشترك
الصفحه ٣٣٩ : إلى الغاية وبجبالها غياض ومياه مشتبكة في الوجه الذي يقابل
طبرستان والبحر ، وبين ذيل الجبل وبين البحر
الصفحه ٢٠٧ : الأوقات رخيصة جدّا ، ويحمل منها إلى مصر القطران والشراب والضأن
الكثير ، ولها ساحل ترسى به المراكب يقال له
الصفحه ٢٩ : البحرين عذبا وملحا أجاجا ، وأنبتنا من
الأرض ثم يعيدنا فيها ويخرجنا إخراجا ، فسبحان من هو مالك البلاد ورازق
الصفحه ٣١١ : من (س).
(٣) في (س) و (ر): «ما
وراء الشمس».
(٤) صورة الأرض ٤٢٦.
(٥) في (ب) و (س) و (ر):
«رتقة
الصفحه ٢١٦ : وفتح اللام
والباء الموحّدة ثم كاف في الآخر ، بلدة من أوّل الرّابع من أعمال دمشق في الجبل ،
وهي بلدة
الصفحه ٥٥٠ : وفي آخرها
خاء معجمة ، بلدة من الرّابع من خراسان بنواحي هراة ، وهي صغيرة وبناؤها من طين
وهي في شعب بين