الصفحه ٢٩٩ :
من اختطّ بها المنازل وعظّمها سيف الدولة صدقة بن دبيس بن علي بن مزيد الأسديّ في
سنة ٤٩٥ ه. ثمّ قال
الصفحه ٥٤٥ :
مسيرة يومين ، وملطية عنها في جهة الغرب ، وهي من الرّابع في حدّ الطّرف
الشّماليّ للشّام وتقع في
الصفحه ٥٨٩ : الحسنة ، وبين مرو الروذ إلى الجبل ثلاثة فراسخ من جهة الغرب ،
في الأطوال : طولها فز عرضها لو ل ، في
الصفحه ١٧٤ :
مهملة مكسورة وياء مثنّاة تحتيّة في الآخر ، مدينة من أوّل الثّالث من
السند. قال ابن حوقل
الصفحه ٢٩١ :
والثانية حديثة الموصل. قال في المشترك (١) : والحديثة بلد على فراسخ من الأنبار في وسط الفرات
والما
الصفحه ٥٦٨ :
مضبوطة في خطّه كما شرحناه ، وهي بلاد من أوّل الخامس (١) يحيط بها جبال إلى حدّ جنوة وملكها وملك
الصفحه ٦٠٣ : من الرّوم ولهم لسان متفّردون به وهم المسمون
اليوم بأرنود ، وبلاد الملفجوط على بحر الرّوم في ساحله
الصفحه ٢٤٥ : من سرّتها كالدمل ، فتحك
سرّتها في الحجر فينفجر ويجمد ويخرج التجار فيجمعونه ويضعونه في النوافج ، وبها
الصفحه ٦٣٨ :
عرضها لا ، وهي عن العريش في جهة الغرب والجنوب على مسيرة يوم للسائر من
العريش إلى مصر.
ورثان
الصفحه ١٤٢ : إلى تبوك ثمّ دومة الجندل
المتّصلة (٢) بالحدّ الشّرقيّ ، نقلته من الأنس الجليل بتاريخ القدس
والخليل
الصفحه ١٥٠ : المثنّاة من تحتها وفي آخرها نون ، بلدة من الرابع من خراسان بنواحي
نيسابور ، على منتصف الطريق إلى جرجان
الصفحه ١٧١ : ، بلدة من الرّابع من خراسان ، بين غزنة وبلخ ، ومنها تدخل
القوافل إلى كابل ، وبالقرب (٥) من أندراب جبل
الصفحه ٤٩٨ : تحت ودال مهملة ، بليدة
(٥) من آخر الثاني بنجد ، على منتصف طريق حجّاج العراق من الكوفة إلى مكّة
قريبة
الصفحه ٦٤٤ : رأيت ذلك بعينيّ فلربما كنت أشكّ فيه ، وقيل
: إنّ الأوائل من الأمم لما علموا من جهة النّجوم أنّ آفة
الصفحه ٦٢٢ : من تهامة إلى أرض العراق فهو نجد انتهى. وقال النّضر بن شميل (٢) : النّجد قفاف الأرض وصلابها وما غلظ