الصفحه ١٢٣ : المهملة وضمّ الكاف في آخرها نون ، بلدة من الإقليم الرّابع ومن مازندران ،
وهي [على](٣) ساحل البحر بنواحي
الصفحه ١٨٥ : جمعه ،
ويعرف هذا المكان في زماننا بباب الحديد بإضافة الذي يغلق إلى الحديد الذي ينطرق ،
وهي مدينة من
الصفحه ٦١٩ : نقلتها من الأنساب للسّمعاني (٢) ، وهي مدينة من الثّالث من الأردنّ. قال في العزيزيّ :
أنّ يربعم لمّا صار
الصفحه ١٢ : م) عيّن قاضيا ببغداد محلّ مرتفوس زاده وبقي في خطته إلى أن
أعفي منها في ذي القعدة سنة ٩٩٥ ه (تشرين الأول
الصفحه ٣١٣ : ؛ فالرقيق الذي يجلبون إلى البلاد من الخزر منهم ، كذا في
المراصد (٦).
__________________
(١) تقويم
الصفحه ٤١٠ : ، وهي خارجة عن الأوّل إلى الجنوب من أقصى الصّين
الشّرقي. في القانون (٦) : طولها قع عرضها ه.
سينيز
الصفحه ١٩٠ : وبساتين ، وهي على مرحلة من حماة في غربيها بميلة يسيرة إلى الجنوب ،
وبها أثار عمارة قديمة تسمّى الرفنيّة
الصفحه ٣٢٧ : . في العزيزيّ : الدسكرة
قديمة بها منازل الملوك من الفرس وأبنية عجيبة وآثار قديمة ومنها إلى مدينة جلولا
الصفحه ٣٥٧ : التّجّار في خليج معمول من
النحاس ، ارتفاع سوره ثمانون ذراعا في عرض عشرين فيما ذكر ابن خرداذبّة فإن يك
كاذبا
الصفحه ٣١٦ : رمضان سنة تسع وستمائة أنّ خلكان قرية من أعمال إربل.
خلم (٣) : في اللباب (٤) : بضمّ الخاء المعجمة وسكون
الصفحه ٣٣٣ : البلاد حريرا ،
وبقطنها يضرب المثل في الجودة ويجهز منها إلى البلاد في الأطوال : طولها فو ل [١١٤
ب] عرضها
الصفحه ٣٦٣ : . ابن حوقل (٦) : من زرند ترتفع بطائن معروفة تحمل إلى فارس والعراق.
في العزيزيّ : بينها وبين السيرجان
الصفحه ١٤٧ : . وقال المهلّبيّ : وهي
على حدّ طبرستان (١١) ومنها إلى آمل قصبة طبرستان تسعة وثلاثون فرسخا. في
الأطوال
الصفحه ٢٥٣ :
الشّين المعجمة ، ثمّ راء مهملة في الآخر ، موضع من المواضع المشهورة
بالشّام قرب حلب منه محمد بن عبد
الصفحه ٣٢١ : : وهي في الغرب والشّمال عن
مرند (٦) وبينهما اثني عشر فرسخا ، ومنها إلى سلماس أحد وعشرون (٧) ميلا.
خيبر