الصفحه ٣٧٦ : بالرّياح
رمالهم من مكان إلى مكان وإذا أرادوا نقل الرّمل من مكان عملوا هناك حائطا من خشب
أو غيره وجعلوا في
الصفحه ١٠٨ : وأربعون ، ويمتدّ من أثناء (٣) أصل هذا الجبل جبل يمرّ بين خلاط (٤) وسلماس.
جبل بيستون :
وهو جبل في بلاد
الصفحه ٤١٣ :
تركنا ذكرها. قال أحمد الكاتب : والشّاش مدينة جليلة وهي من عمل سمرقند ،
ومن الشّاش إلى فرغانة خمس
الصفحه ١١٢ :
المغرب وسكنه سودان المغرب وتجاوزوا فيه خطّ الاستواء إلى جبال القمر التي
منها منابيع نيل مصر فحصل
الصفحه ٥٨ : فاثبته
حسبما ذكره البيرونيّ ، قال : بحر ورنك [بحر](١) يخرج من البحر المحيط الشّماليّ إلى [١٤ أ] جهة
الصفحه ٣٩٩ : مهملة في
الآخر ، اسم إقليم سمّيت بسند بن حام بن نوح عليه السلام. قال ابن حوقل (٢) : ويحيط بذلك من جهة
الصفحه ١٣٠ :
لها أباورد وباورد أيضا ، وهي مدينة من الرّابع من خراسان. في القانون (١) والأطوال : طولها فد عرضها
الصفحه ٤٦٩ : قديمة من الرّخام وغيره ، وبها جبل البريد ، وهي في الغرب والجنوب عن رفح على
مسيرة يوم. قال ابن حوقل
الصفحه ٨٠ : الخابور قبل وصوله إلى قرقيسيا ويصيران (٨) نهرا واحدا ويصبّان في الفرات عند قرقيسيا ، ويحمل من
الفرات عدّة
الصفحه ٦٢ : ولا يخرج منها ، وفيها سمك كثير
وطرفاء وأجام ، وهي عن (١) الفيّوم على نصف يوم في جهة الشّمال بميلة إلى
الصفحه ١٢٥ : (٤) الفرنج بالقرب منها في البحر برجا كالقلعة يجتمعون (٥) فيه ، ومن آياس إلى بغراس مرحلتان ، ومن آياس إلى تلّ
الصفحه ١٥٣ : فيها بساتين ومنازه (٤) ، والحنطة تجلب إلى الإسكندريّة ولذلك لا تكون مرخصة
لأن أرضها سبخة ، ولها سور من
الصفحه ٩٦ : بكثير (١) ، ويجري من أقصى الشّمال إلى جهة الجنوب ، ويمرّ في
شرقي جبل يسمّى قشقا طاغ ومعناه الجبل الصعب
الصفحه ٢٢٩ : بالفاء ، وهي مدينة من الرّابع من خراسان ، على نحو
النصف من هراة ، وهي أيضا مثل هراة في مستو من الأرض
الصفحه ١٢٨ :
وهي من الثّاني من الحجاز ، وهي في الشّمال عن الجحفة على ثمان فراسخ ، قيل
إنّ بها توفّي عبد الله