الصفحه ٨٣ :
حيث الطّول ثمان وستون وخمس وعشرون دقيقة والعرض أربع وثلاثون ، ثمّ يأخذ مشرقا
نصبا إلى سرّ من رأى حيث
الصفحه ٤٥ : هذا البحر ليعرفوا
ما في نهايته ويروا ما فيه من العجائب ، وتحالفوا أنهم لا يرجعون أبدا حتّى ينتهوا
إلى
الصفحه ٢٢٢ : ثلاثون مرحلة ، ومنها إلى المولتان (٢) ثلاثون مرحلة ، وكان يحيط بقرى (٣) بلخ ومزارعها سور واحد. في الأطوال
الصفحه ٣٧١ : الجبل ، في القانون (٢) : وسالوس من بلاد الدّيلم. وقال المهلّبيّ : وسالوس آخر
حدّ (٣) طبرستان من جهة
الصفحه ٥٦ : وكرمان المقابلة لسنوب المقدّم ذكرها ، ثمّ من
صارو كرمان يأخذ البحر في الاتّساع مغرّبا بميلة إلى الجنوب
الصفحه ٣٢٠ : (٥) وبلاد الجبل إلى أصفهان وخوزستان في مستو من الأرض وليس
بها جبال ، وهي كثيرة المياه الجارية وتجتمع مياه
الصفحه ٤٣ : : وإنما يركب فيه إلى جزيرة قنبلو وهي جزيرة في البحر المذكور للزنج وفيها
مسلمون.
ذكر بحر أوقيانوس
وهو
الصفحه ٥٣ :
البنادقة وخليج آخر يخرج منه في الشّمال خمسمائة ميل إلى رومية ويتصل
بمدينة رومية.
ذكر خور
الصفحه ٤٩٥ : على مصر ضرب في
منزله لقتالهم بيتا من أدم أو شعر فلمّا فتحت مصر وجاز عمرو ومن معه ما كان في
حصنها أجمع
الصفحه ٥٢ : ، ويعطف مشرّقا ويدخل ركن من الأندلس وهو الركن الشّرقيّ في
البحر. ثمّ يأخذ البحر مشرّقا حتّى يستدير على
الصفحه ٤١٦ : يومان غربا ، ومن حمص إلى سلمية على البادية شرقا يوم ،
ومن طبريّة إلى صور على البحر غربا يوم ، ومنها إلى
الصفحه ٨٢ : ، ويتفرّع من نهر سورا المذكورة بعد أن
يتجاوز بابل عدّة أنهر ويمرّ عموده إلى مدينة النيل ، ويسمّى من بعد
الصفحه ٩٣ : سبع
وثلاثون وعشر دقائق ، ويفترق من آبسكون نهران ثم يصبّان في بحر الدّيلم.
نهر
بلخ : وهو جيحون قد
كثر
الصفحه ٤٨٥ : ، ويمتدّ من ظهر الغور جبال في حدّ خراسان على حدود الباميان إلى جبل
الفضّة وهو بنجهير
الصفحه ٨١ :
البساتين التي عليه بالدواليب من مستنقعات تبقى في النّهر (٢) المذكور ، ويسير إلى بغداد (فإذا وصل إلى المحول