الصفحه ١٣٦ : في الآخر ، مدينة من الرابع ، وقاعدة بلاد شهرزور. في المشترك : وإربل
مدينة بين الزابين ، ومنها إلى
الصفحه ٦٢٩ : فط ي عرضها م ي.
نورد (٣) : في المراصد (٤) : بفتح الواو وسكون الرّاء ، من اللباب (٥) : بضمّ النّون
الصفحه ٥٥٨ : خطّطها السّائب بن الأقرع الثّقفيّ
انتهى. أقول : هذا مخالف لما ذكره الإمام النّووي في تهذيب الأسماء (٤) من
الصفحه ٤٩٣ : . قال ابن حوقل (٢) : وبها قبر جالينوس اليونانيّ.
يقول العبد
الضعيف ذكر في كتاب تاريخ الحكما
الصفحه ١٦٢ : الجنّ مثل ما يقال عند تدمر وبعلبك ، ومنها سيبويه. في التحفة :
بناها خماني بنت بهمن وزوجته. وفي المختصر
الصفحه ٦٠١ : المشدّدة وفي آخرها
هاء ، بلدة من أوّل الثّاني من تهامة ، وقيل من الحجاز ، وذكر في تحفة الآداب في
ذكر
الصفحه ٢٥١ : مما يلي
الثغر. في تحفة الآداب : سمّيت بتفليس بن حوران بن يافث بن نوح. قال ابن سعيد (٥) : وكان المسلمون
الصفحه ٢٨٤ : الشّرقيّ
إليها يسمّى باب جيرون ، وقيل جيرون قرية الجبابرة في أرض كنعان ، كذا في المراصد (٤).
جيل
(٥) : من
الصفحه ٦٥٨ : ).
الجزيريّ ، عبد
القادر بن محمد الأنصاريّ (من أهل القرن العاشر الهجري) : الدرر الفرائد المنظمة
في أخبار الحج
الصفحه ٢٣٤ :
للمسيح في نبوة داود حيث قال أنت الكاهن إلى الأبد بهيئة ملكيزدق ، وعلى تلك
القلّة التي فيها قبر آدم صلب
الصفحه ٥٨٤ : ء موحّدة وألف
بعدها طاء مهملة ، بليدة خارجة عن الأوّل إلى الجنوب أو منه ومن اليمن ، وهي على
ساحل ظفار في
الصفحه ١٧ : أخرى مشهورة.
مصادر الكتاب
أورد ابن سباهي
زاده في مقدمة الكتاب أسماء المصادر التي ينقل عنها ، ومنها
الصفحه ٤٠٢ : (٣) : وهي معجمة بالفارسية ، مدينة من الثّالث من خوزستان ،
وفي رسم المعمور : من فارس. ولها بساتين وفيها ترنج
الصفحه ٦١٠ : من عمل سهيل (٤) ، ومنه عبد الرحمن بن عبد الله السّهيليّ الأعمى (٥) صاحب كتاب روض الأنف الذي شرح فيه
الصفحه ٤٧ : الزقاق وهو ضيّق هناك وكان في
الزمان القديم سعة الزقاق ، وهو من برّ العدوة إلى برّ الأندلس عشرة أميال. قال