الصفحه ١٧٨ :
وقاعدته في هذه الجزائر من مدينة اندرس (١) ، وطول هذه الجزيرة من الجنوب إلى الشّمال بانحراف قليل
الصفحه ٣٣٤ : م عرضها يد.
دوّان (٥) : في المراصد (٦) : بفتح أوله وتشديد ثانية وآخره نون ، ناحية من أرض
فارس. ودوان
الصفحه ٥٩٦ :
فمّ الخليج القسطنطيني. قال ابن سعيد (١) : وهي واغلة في بحر الرّوم على مائة وخمسين ميلا من فمّ
الصفحه ٤٤٨ : عليه السّلام انقطعت من الشّام وطافت وحملها الماء
واتفق أنها جلست في موضعها [واستقرت](١) فاستمر بها
الصفحه ٤٥٤ : ، الروض المعطار ٣٩١.
(٥) كتاب الجغرافيا
١٦٧.
(٦) ساقطة من الأصل.
(٧) في الأصل : «مايزة».
(٨) أبو
الصفحه ٤٨٠ : والألف ثم نون وهاء في الآخر ،
مدينة خارجة عن الأوّل إلى الجنوب من بلاد السّودان ، وبها محلّ سلطان بلاد
الصفحه ٦٣٣ : (٤) ، وهي مفترشة البناء ، وهي مقدار فرسخ في فرسخ ، ومنها
إلى طوس ثلاث مراحل وأكثر مياهها قنى ، وهي صحيحة
الصفحه ٣٩٥ : ودامغان ، وبعضهم
يضيفها إلى قومس وبعضهم إلى الرّيّ. قال ابن حوقل (٢) : وسمنان أصغر من دامغان وأكبر من
الصفحه ١٣١ : ، ويشترون بكل راحلة (٣) من التمر راحلة من الحنطة. في الأطوال : طولها عج ل
عرضها كب.
أحصّ
(٤) : بفتح الهمزة
الصفحه ٥١٤ : السّادس من نواحي الرّوم. قال ابن سعيد (٥) : هي قاعدة التركمان ويقال إنّ في جهاتها ألف بيت للتركمان
الصفحه ٥٠٦ : الرّابع في بحر الرّوم حذاء الشّام ، وطولها مائتا
ميل. قال ابن سعيد (٩) : وذلك من الغرب إلى الشرق ، ولها
الصفحه ١٩٨ :
منها اللازورد والبلّور وحجر الفتيلة (١) وهو الذي يشبه حشو البردى والباذزهر. في القانون (٢) : طولها
الصفحه ٥٠٨ : الأسود ، بلدة من الثّالث من أقاصي بلاد الترك
إلى الشرق ، وهي كانت قاعدة التتر ، وفي جهاتها بلاد المغل وهم
الصفحه ٢٤٩ :
مالك رضي الله عنه. في العزيزيّ : ولتستر وسطة من البلاد ومنها إلى جندى
سابور ثمانية فراسخ ، وليس
الصفحه ٥٠١ :
جزيرة من أوّل الخامس في فم بحر الزقاق ، وطول هذه الجزيرة نحو اثني عشر
ميلا ، وهي تقابل قصر المجاز