الصفحه ٤٧٥ :
مدينة أوليّة من الثّالث من البلقاء (١) وهي خراب من قبل الإسلام ، ولها ذكر في تواريخ
الإسرائيليين
الصفحه ١٦٠ :
أنّها بالميم كما ذكرنا ، وكذلك كتبها ياقوت الحموي في المشترك (١) ، وحققت ذلك من بعض فضلاء مصر
الصفحه ٣٠٧ :
مذكورة في الكتب وموضعها على شرقيّ نهر خمدان (١). قال ابن خرداذبة (٢) : وهي المرقى (٣) الأكبر
الصفحه ٤٠٣ : ه ل عرضها كب. ابن سعيد : طولها ح
عرضها كو ك. قال : وأمّا السّوس فهو يطلق في الكتب على ما وراء جبل درن من جهة
الصفحه ٥٠٧ :
بضمّ الكاف الأولى وسكون الرّاء المهملة من بلاد الأرمن نحو نصف مجرى. وقال
الإدريسيّ (١) : دور جزيرة
الصفحه ١٧ : أخرى مشهورة.
مصادر الكتاب
أورد ابن سباهي
زاده في مقدمة الكتاب أسماء المصادر التي ينقل عنها ، ومنها
الصفحه ٥٦ : يأخذ البحر من صوداق في الانضمام جنوبا ويعطف مشرقا حتّى يكون للبرّ
دخلة في البحر ، وهناك مدينة صار
الصفحه ٦٠ : من الكثرة على وجه لا ينحصر ، ولم ينقل في الكتب إلا بعضها فمنها
البطيحتان اللتان هما جنوبي خطّ الاستوا
الصفحه ١٢١ :
الأطوال والعروض والعذر فيه ما شرحناه.
وقد رأينا غالب
واضعي الكتب المؤلّفة في الأطوال والعروض من
الصفحه ١٤٦ : الأزق ، وهي في مستو من الأرض عند مصبّ نهر تان
في بحر الأزق ، وبحر الأزق هو المعروف في الكتب القديمة
الصفحه ٥٣٢ :
منهما مثنّاة تحتيّة ، في بعض الكتب بياء واحدة. في المراصد (١) : بالفتح ثمّ السكون والدّال مهملة
الصفحه ٥٦٨ : . ونص المراصد ساقط من (ب) و (ر) وكتب في (س) على الهامش.
(٧) في المراصد : «البيرة».
الصفحه ٣٧ : الهند ، ثم يصير منه بحر فارس ، ثم بحر البربر وهو
المعروف بالخليج البربري ، ثم بحر القلزم وسنذكر كلّ واحد
الصفحه ٣٩٧ : أربعة أيّام ومنها ومن الجزائر التي شماليها تجلب السناقر.
سنبيل (٧) : أكثر ما وجدناها مكتوبة في الكتب
الصفحه ٥٤٣ :
كالار (١) : بكاف ولام وألف وفي الآخر راء مهملة ، مدينة من
الرّابع من الدّيلم ، في الأطوال : [١٨٤