الصفحه ٥٨٠ :
الثّقات ، والمدائن على دجلة من شرقيّها تحت بغداد على مرحلة منها ، ودجلة
تنحدر من المدائن إلى عكبرا
الصفحه ٦٤٣ :
هراة (١) : من اللباب (٢) : بفتح الهاء والرّاء المهملة ثمّ ألف وهاء في الآخر. ابن
حوقل (٣) : وهي
الصفحه ٤٤ :
وهو البحر المحيط بغربيّ الأندلس وبلاد برطانية فإنّ المدّ يبتدىء في
الساعة الثّالثة من النهار إلى
الصفحه ٤٥ :
ولا يعلم ما خلفه إلا الله ، وهو غور المحيط ولم يقف أحد من خبره على
الصحّة ، ولا ركبه أحد ملججا
الصفحه ٥٥ : والعرض
ست وأربعون وخمسون دقيقة قريب من عرض سامسون ، ثم يمتدّ البحر من طرابزون شمالا
بميلة إلى الغرب إلى
الصفحه ٦٣ : ، ولا يخرج منها شيء من النهر ، بل
هي مغيض لتلك المياه العظيمة. ولا يكون بها حيوان لا من الطير ولا من
الصفحه ٧٢ :
يفترق](١) أيضا شطرين عند قرية تسمّى جوجر (٢) ، ويمرّ الغربيّ منهما على دمياط من غربيها ويصبّ في
الصفحه ٧٥ : .
نهر الأردنّ :
من اللّباب (١) : بضمّ الألف وسكون الرّاء وضمّ الدّال المهملة وتشديد
النّون في آخرها
الصفحه ٨٤ : ثلاث وسبعون والعرض اثنتان
وثلاثون ، ثم يخرج من البطائح ويسير بين (٣) الشّرق والجنوب ويتجاوز البصرة
الصفحه ٨٨ :
والثامن نهر
الأمير ومخرجه من تحت نهر أبي الخصيب (١) بفرسخ ، وبعضه عامر وبعضه خراب.
والتاسع نهر
الصفحه ٩٦ :
نهر طنا : بضمّ
الطاء المهملة وفتح النّون وألف ، وهو نهر عظيم يكون أكبر من دجلة والفرات إذا
اجتمعا
الصفحه ١٧٠ : المهملة ثمّ ياء
مثنّاة من تحت مفتوحة ثمّ هاء في الأخر ، بلدة من السّادس من الرّوم ، وهي كبيرة
ولها بساتين
الصفحه ١٧٤ :
مهملة مكسورة وياء مثنّاة تحتيّة في الآخر ، مدينة من أوّل الثّالث من
السند. قال ابن حوقل
الصفحه ١٧٩ : والتجارة ، ومنها يدخل إلى [كثير
من](٣) أرض السّودان ، ومنها إلى مدينة زالّة عشر مراحل غربا.
أودغست
الصفحه ١٨٨ : إنّ الضّحّاك أوّل من بنى بابل. وفي مختصر الدول : أنّ
نمرود الجبار لما بنى صرحا أرسل الله تعالى رياحا