الصفحه ١٩٤ : وهو النوشاذر ، ولا يتهيّأ لأحد أن يدخل ذلك البيت إلّا أن
يلبس لبودا ويرطبّها (٤) ويدخل بسرعة ويأخذ من
الصفحه ٢٠٠ : ولم يبق بها معمور إلا دون
المعرة في القدر ؛ وقال : والخراب بها بقدر خراب حلب ؛ قال : وهي في مستو من
الصفحه ٢٠٤ : أحد عشر يوما في الوسط ، ولا ماء لها إلا من المطر ، ولها ملك مفرد ، وقال ابن
سعيد : طولها من الخالدات
الصفحه ٢٠٩ : ، وهي على شمالي غانة (٢) ولا يوجد بها الخبز إلّا طرفة عند ملوكها. والأبنوس عندهم
كثير ، وفي ديارهم شجر
الصفحه ٢١٥ : من المزدلفة ، وفي الحديث : «المزدلفة كلّها موقف إلّا وادي محسّر».
(٣) تقويم البلدان ٩٤
، وانظر
الصفحه ٢٤٩ : ببلاد الأهواز خطط إلا بتستر [فإنّ](١) فيها خططا للقبائل ، وقيل إنّ تستر مدينة ليس (٢) على وجه الأرض أقدم
الصفحه ٢٦٦ :
المشترك (٣) : والعجم لا تسمّيها إلّا كركان بضمّ الكاف وسكون
الرّاء المهملة ، وهي من الرّابع قاعدة بلاد. في
الصفحه ٢٨٣ : وبها الحرير الكثير ، وجيّان من أعظم مدن الأندلس وأكثرها خصبا وحصانة
، ولم يقدر النصارى عليها إلّا بعد
الصفحه ٢٨٩ : إلّا الرّكن الأسود والمقام. وهذا الحجر في الرّكن البصريّ من الكعبة (٧) ، وهو مرتفع عن الأرض ذراعين
الصفحه ٢٩٢ : ، ثمّ باب العامّة ،
ويقال له أيضا باب عمورية ، ثمّ يمتدّ السّور نحو ميل لا باب فيه إلّا باب بستان
تحت
الصفحه ٢٩٥ : والأقصاب إلى تحت برزيه (٣) وليس بها ساكن إلّا المرتّبون لحفظ القلعة ، ويعتصم بها
أهل البلاد في أيّام الجفل
الصفحه ٣٠٩ : أنهار كبيرة ، ومدن الختل ذات أنهار وأشجار
وهي في غاية الخصب وكلّها في مستو من الأرض إلّا أقلّها. في
الصفحه ٣١٥ : ولها بساتين كثيرة ولها عدّة أنهر تأتيها على شبه أنهار
دمشق ، وليس يدخل في المدينة منها إلّا الشي
الصفحه ٣١٧ : (٦) : قلّما يذكر إلّا منسوبا إلى الرّيّ فيقال خواريّ ،
وأمّا الخوار فإنها مدينة صغيرة نحو ربع ميل ، وهي عامرة
الصفحه ٣٤٨ : : رستغفن إلّا أنّ أوله مضموم وآخره نون ، من قرى سغد سمرقند أيضا.
الرّستن (٦) : بفتح الرّاء والسّين