الصفحه ٥٨٢ :
مشهورة ، وبها بئر أريش (١) التي سقط بها خاتم النبي صلّى الله عليه وسلّم من يد
عثمان رضي الله عنه
الصفحه ٦٠٤ : المشدّدة وراء مهملة
ساكنة وقاف مفتوحة وهاء ، جزيرة من الخامس في بحر الزّقاق وبها مدينة طولها كد نب
عرضها لط
الصفحه ٦٠٦ :
ثاني خلفاء بني العبّاس وسمّاها بلقبه. ابن سعيد (١) : طولها ضه ل عرضها كه نب ، في الأطوال والقانون
الصفحه ٦٠٧ : أ] في الأطوال : طولها
نب ك عرضها كز م.
المنكّب (٥) : في المراصد (٦) : بضمّ الميم وفتح النّون وتشديد
الصفحه ٦٥٠ : الشّماليّ. ابن سعيد (٣) : طوله كد عرضه مج ، في الرسم : طوله كط ل عرضه نب ي.
__________________
(١) كتاب
الصفحه ٦٥٣ : : لناحية منها ، وقيل : المدينة نفسها ، ويقال إنّ النبي صلّى
الله عليه وسلّم كره هذا الاسم فسمّاها طيبة
الصفحه ٦٦٩ : (النبي)
عليه السلام : ٤٠٢.
ابن أبي داود
الإيادي : ١٨٧.
دبيس بن عفيف
الأسدي : ٢٩٩.
دعبل بن علي
الصفحه ٦٧٥ : ، ٦٤٤.
أبو هاشم
الباعقوبي : ٢١٥.
هاشم بن عبد
مناف (جد النبي صلى الله عليه وسلم) : ٤٨٤.
هفتكين
الصفحه ٤٥ :
ولا يعلم ما خلفه إلا الله ، وهو غور المحيط ولم يقف أحد من خبره على
الصحّة ، ولا ركبه أحد ملججا
الصفحه ١١٦ : ميلا وثلثي ميل على ثلاثة ، أمّا فراسخ درجة واحدة عند المحدثين فتسعة عشر
فرسخا إلا تسع فرسخ ؛ إذ هو
الصفحه ٢٢٤ : ترى إلا مياها
تتفرع (٤) ، ولا تسمع إلا أطيارا تسجع ، ولها بحيرة حسنة ، وهي على القرب من بحر
الزقاق
الصفحه ١٦ : الجغرافية الرياضيّة.
ومع أن الهدف
من هذا الكتاب هو ترتيب كتاب أبي الفداء ليكون
«أخذه يسيرا»
، إلا أن
الصفحه ٩٩ : بعدها عنهما فعرض عدن في
الشّمال وإن كان مثل عرض جبل القمر في الجنوب إلّا أنّ الشّمس إذا وصلت إلى رأس
الصفحه ١٠٢ : الكبيرة ، لأنّ الأندلس من جميع جهاتها قد أحاطت بها البحار
ولم يبق لها إلّا هذا المدخل ، وامتداد هذا الجبل
الصفحه ١٥١ : كثيرة الحجر وليس بها ماء إلّا من المطر ، ولها
كروم وليس بها بساتين إلّا على دواليب ، وماؤها النبع غير