الصفحه ١٨ :
في مشتبه أسماء البلدان (١) (مخطوط) ، وكتاب التمييز والفصل بين المتفق في الخط والنقط والشكل
الصفحه ١٥ : سليم الثاني (٩٥٣ ـ ١٠٠٣ ه). ثم نقله إلى
التركيّة باختصار.
وتقتضينا هذه
الصلة والارتباط بين كتاب ابن
الصفحه ١٤ :
للسّلطان سليم ثم للسّلطان مراد. ويعدّ هذا الكتاب أقدم ما صنف بالتركية على شاكلة
المعجم التاريخي الجغرافي
الصفحه ٢٠ : من أصلها في كتاب تقويم
البلدان. وأشرت أيضا ـ ما وسعني الجهد ـ إلى مصادر إضافية ، مما لم يرد في متن
الصفحه ٣٢ : في هذا الكتاب : كتاب نزهة المشتاق للشّريف الإدريسيّ في
المسالك والممالك ، كتاب ابن خرداذبّه ، كتاب
الصفحه ٩٨ :
السماء ويفتح القاف والميم ، وقد رأيته في كتاب ياقوت الذي سمّاه المشترك (١) مضبوطا [٣١ أ] بضمّ
الصفحه ١٢٠ : ،
والعذر فيه أنني نقلت الأطوال والعروض من القانون للبيرونيّ ، ومن كتاب الأطوال
والعروض للفرس ، ومن كتاب أبي
الصفحه ١٦٧ : مفتوحة (وهاء ساكنة ثمّ راء مهملة في الآخر ، وفي
كتاب الأطوال : أخ شهر (٢) ، مدينة من الخامس من الرّوم
الصفحه ٢٠٢ :
الآخر ، وفي كتاب الأطوال مكتوبة بغير ألف ، مدينة من السّادس أو الخامس من
تركستان. قال ابن سعيد
الصفحه ٤٨٩ : كتاب الأطوال : وفاس قصبة طنجة ، ثمّ
ذكر بعد ذلك فقال : فاس القديمة. في الأطوال : طولها ح عرضها [١٦٥
الصفحه ١٠ : ـ بما لها من وسائل وصلات ـ في
متابعة الأمر ؛ وتفضّلت فوفّرت لي من مكتبات إستانبول نسخ الكتاب المخطوطة
الصفحه ١١ : الباحثين العرب الأوائل الذين استخدموا فهارس المكتبات ، فأشار إلى نسخ
الكتاب المخطوطة ومواقعها.
وأورد
الصفحه ١٣ : سعة معارفه كان متضلعا في لغته التركيّة وفي العربيّة
والفارسيّة ، متمكّنا في الكتابة بها ، وقادرا على
الصفحه ١٦ :
مضبوطة بالحرف ، واستمدّ تحقيقه من كتب اللغة وكتب الأنساب ، مثل كتاب
الصحاح للجوهريّ ، والعباب
الصفحه ١٩ : السّليمانيّة بإستانبول برقم (٢٠٣٩) ، وبها (١٨٨) ورقة ،
ومسطرتها (٢٣) ، وطالعها مزخرف ، ونص الكتاب مؤطر ، وقد