الصفحه ١٤٤ : صدر
الكتاب ، وأمّا قلعة تلا فهي على جبل في جزيرة لهذه (٢) البحيرة كان قد جعل هلاكو أمواله فيها
الصفحه ١٥٠ : (٥) : والمهرجان بكسر الميم وسكون الهاء وفتح الجيم وبعد
الألف نون ، وقال غيره : أمّا الرّاء فمفتوحة. في الأطوال
الصفحه ١٥٤ : [المنارة](٣) كانت في وسط المدينة ، وأمّا المدينة فكانت سبع قصبات
متوالية وإنما أكلها البحر ولم يبق منها إلا
الصفحه ١٦٠ : (٨) : طولها نو ك عرضها كو. في الرّسم : طولها نز عرضها كز.
وأمّا [أشمون
بلفظ المفرد فبلد كبير تحت مصر بالغرب
الصفحه ١٧٣ : الغزال وحمار الوحش وأمّا الأسد فلا يوجد به البتة ، وبالأندلس مقاطع
رخام لألوان شتّى من الخمري والأحمر
الصفحه ١٧٤ : (١) : وأنري وقلري شرقيّ مهران على بعد من شطّه ، وهما على
الطريق المذكور ، وأمّا بلري (٢) فهي مدينة ثالثة غير
الصفحه ١٧٨ : البحر على مسيرة يوم ، وقطر هذه الجزيرة مسيرة يومين
من كل جهة ، وأمّا دورها فكان غير معلوم للناقل ؛ قال
الصفحه ٢٠٧ : والبرق ، وأمّا الإدريسيّ (٧) فقال : البركان اسم لجبلين أحدهما في جزيرة منقطعة في
الشّمال عن صقلية ، ولا
الصفحه ٢١٥ : (٢).
بطن
مرّ (٣) : قد ذكرنا آنفا البطن ؛ وأمّا مرّ بفتح الميم ثم راء
مهملة مشددة ، وهي بقعة من الثّاني من
الصفحه ٢١٧ : (١) الأبواب الخارجة ، وأمّا الجانب الشّرقيّ فيسمّى عسكر
المهديّ لأنّ المهدي بن منصور أوّل من سكن بعسكره
الصفحه ٢٤٧ :
التي وراء النّهر أعني جيحون. في القاموس (٢) : وأمّا التّركمان بالضمّ فجيل من التّرك سمّوا به
لأنهم آمن
الصفحه ٢٥٢ : [بتكريت](٤) بنت وائل أخت بكر بن وائل. قال : وأمّا قلعتها فبناها
سابور (٥) بن أردشير بن بابك وقلعتها الآن
الصفحه ٢٥٦ : فيه عطفات يجري جنوبا مرّة وشمالا
مرّة أخرى ، وأمّا حدود ما وراء النّهر من الشرق والشّمال فلم يتّضح لي
الصفحه ٢٧٦ : (٦) وهي على خط الاستواء عديمة العرض (٧) ، وأمّا طولها ففي الأطوال والقانون (٨) : قص.
جنّابة
(٩) : من
الصفحه ٣٠٠ : الدخلة في الجنوب جزيرة (٢) تسمّى الحمامات ، وهي قريبة من تونس في البرّ ، وأمّا
في البحر فدورة كبيرة ، وفي