الصفحه ١٥٨ : بذلك
لأنّ البحر يمدّ عند سيحانه فيقذف بالذهب التبر [٥٤ ب] إلى نحو ذلك الحصن وما حوله
، فإذا رجع الما
الصفحه ١٧٧ : مما [٦١ أ] ذكر في هذا الكتاب ؛ لأنّ طول كل منهما
وعرضه غير طول الآخر وعرضه فليتأمل.
إنكلطرة
الصفحه ٢١٣ :
له وادي النساء لأنّ النساء يظهرن إليه ويلتقطن منه الكماة (١) ، وسنام عن البصرة نحو نصف مرحلة
الصفحه ٢١٦ : الدّال
المهملة وفي آخرها ذال معجمة. قال : وإنمّا سمّيت بغداذ بهذا الاسم لأن كسرى أهدي
إليه خصيّ من الشّرق
الصفحه ٢٢٠ : ، وهذا
الذي حكاه صحيح موافق لما يظهر بالأعمال الفلكية ، لأنّ من عرض ثمانية وأربعين
ونصف (يتقدم طلوع الصبح
الصفحه ٢٣٠ :
البنادقة ، وهناك جبل بولية وهي تقابل مملكة الباسليسة ، لأنّ مملكة بولية
على غربيّ فم بحر البنادقة
الصفحه ٢٣٩ : ء لأن لها قلعة يرى بياضها من بعيد ، واسمها بالفارسية نشانك. ابن
حوقل (٣) : وهي أكبر مدن كورة اصطخر ويقال
الصفحه ٢٤٣ : آخرها تاء ثانية. وفي خطّ ابن سعيد (٩) عوض [٨٤ ب] الألف ياء مثنّاة من تحت ، وهو الأصح عندي
لأن ابن سعيد
الصفحه ٢٦٢ : الشّمال بعض أذربيجان وبلاد الدّيلم (وقزوين والرّيّ عند
من يخرجهما من الجبل ويضمهما إلى الدّيلم) (٦) لأنّ
الصفحه ٢٧٣ : ، وأمّا العروض فهي اليمامة إلى البحرين ، قال :
وإنما سمّي الحجاز حجازا لأنه يحجز بين نجد وتهامة ، قال
الصفحه ٢٧٤ : من حيث ابتدأنا. قال ابن مطرف : إنّما سمّي الجفار لأنّ
الدّواب تجفر فيه أي تهلك من المسير لبعد مراحله
الصفحه ٢٨٢ : لأنّ بخت نصّر لمّا خرّب بيت المقدس نقل
__________________
(١) تقويم البلدان
٢٩٦ ، وانظر : الأماكن
الصفحه ٣٦٣ : ، ولزرنج سور وخندق ينبع فيه الماء ، وأبنيتها عقود لأنّ
الخشب فيها يسوس ولا يثبت (١) ، وكان بها قصر ليعقوب
الصفحه ٣٨٧ : المذكورات. قال : لأنّ
وادي السّغد من حدّ بخارا ممتدّ إلى حدّ البتم نحو مسيرة ثمانية أيّام ، وهو مشتبك
الصفحه ٣٩٩ : ، والبحر
جنوبيّ المفازة ، ويحيط بها من جهة الشرق بحر فارس أيضا لأنّ البحر يتقوّس على (٣) كرمان والسّند حتى