الصفحه ٤١٤ : عن مثل غزّة وما في سمتها فليعلم العذر في ذلك.
وإنما سمّي
شاما لأنّ قوما من بني كنعان تشأموا إليه أي
الصفحه ٤١٨ : ذكرت فيها ، كذا في المراصد (٣).
[الشّحر](٤) : إليه ينسب العنبر لأنه يوجد في (٥) سواحله ؛ وهو عدّة مدن
الصفحه ٦٠٥ : المهملة وسكون
الواو وفتح الرّاء المهملة ثمّ هاء ، بلدة من الثّاني من السّند ، وسمّيت المنصورة
لأنّ الذي
الصفحه ٦١١ : لأنها وصلت بين الجزيرة والفرات (٣). وقيل : وصلت بين دجلة والفرات. وقيل : لأنها بين بلد
والحديثة. وقيل
الصفحه ٥٦ : درجة وخمسون دقيقة
ولكنها أقلّ عرضا من القسطنطينية لأنّها في الجنوب عنها. وقد انتهينا في وصف (٦) بحر
الصفحه ٥٧ : القسطنطينى وصار كالبركة ، وهناك جزيرة مرمرا ، وبها يقطع
الرّخام وبه سمّيت لأن اسم الرّخام بالرّومي مرمرا. قال
الصفحه ٧٥ : من الجنوب إلى الشّمال ، ويسمّى [نهر](٥) العاصي لأن غالب الأنهر تسقي الأراضي [٢١ ب] بغير
دواليب
الصفحه ٩٢ : ثلاث
وسبعون والعرض ثلاث وأربعون فعلى هذا يكون جريانه من الجنوب إلى الشّمال لأن
الطّول ثلاث وسبعون لم
الصفحه ١٠٦ : أيّام
وارتفاعه نحو مسيرة نصف يوم ، يقول العبد الضّعيف : فعلى هذا يكون ارتفاعه قريبا
من أربعة فراسخ لأنّ
الصفحه ١١١ :
جبل (١) مبرد من تحت القطب الشّماليّ.
وإنما سمّي بحر
أوقيانوس الغربيّ محيطا لأن ساحله يأخذ من
الصفحه ١١٤ : يعلم أنّ ذلك إنما هو للخلل في العمل لأن مثل هذه الأعمال لا
تخلو من تفاوت إذ لا يمكن الاحتراز عن
الصفحه ١٣٢ : ء المثناة ، وهو الأولى ، لأنّ المثلثة ليست
من حروف العجم.
(٢) أبو الريحان البيرونيّ
٢ : ٧٠.
(٣) ساقط من
الصفحه ١٣٣ : المعرّب (٤) : أذربيجان أعجمي بقصر الألف وإسكان الذال والهمزة في
أولها أصل لأن أذر مضموم إليه الآخر. وقال
الصفحه ١٥٠ : وخضرته (٤) وصحّة هوائه ، لأنّ المهرجان أطيب أوقات الفصول وكانت
إسفراين كذلك فشبّهها به. قال في اللباب
الصفحه ١٥٣ : فيها بساتين ومنازه (٤) ، والحنطة تجلب إلى الإسكندريّة ولذلك لا تكون مرخصة
لأن أرضها سبخة ، ولها سور من