الصفحه ٨٧ :
ملتقاهما يقال له المينا (١) ويسمّى نهر معقل باسم الذي حفره لأن الأحنف أشار على
عمر بن الخطّاب رضي
الصفحه ٩٨ : لأن الجوهري (٤) ذكر في صحاحه أنّ القمر يحير البصر من الثلج ، وقد قمر
الرجل يقمر قمرا إذا لم يبصر في
الصفحه ١٠١ : بحر
الزقاق إذا جاوز سبتة مشرقا أخذ جنوبا إلى جبل غمارة (١) المذكور ، وهناك مدينة باديس فرضة لغمارة
الصفحه ١٥٤ :
المراكب من مسيرة شهر ، وكان بالمرآة أعمال وحركات تحرق (١) المراكب في البحر إذا كان عدوّا بقوة
الصفحه ٥١٦ : صحيح لأنّ القسطنطينية على شكل المثلث فالزاوية
الأولى منه فيما بين الشرق والجنوب قريبة من الشرق
الصفحه ٥٢٤ :
سورها وإذا جزر ينكشف بعض الأرض ، وللقطيف خور من البحر يدخله من المراكب
الكبار الموسعة في حالة
الصفحه ١٦٩ : لقاعدته سرير أللّان وهو المعروف في زماننا بباب الحديد. في المراصد
(٤) : أللّان بلاد واسعة وأمة كثيرة ، في
الصفحه ٢١٧ :
يكرهون هذا الاسم من أجل هذا. وسمّاها المنصور مدينة السلام لأنّ دجلة كان
يقال لها وادي السلام ؛ قال
الصفحه ٤٤٨ :
غزوان وأكثر ثمرها الزبيب ، وهي طيّبة الهواء ، قالوا : وسمّيت تلك البقعة
بالطائف لأنها في طوفان نوح
الصفحه ٣٦ : ابتدأنا.
وممّا نقلنا من
كلام الإدريسيّ : أنّ ماء البحر المحيط الذي بجهة الجنوب غليظ لأنّ الشّمس بسبب
الصفحه ٦٥ : جميعها لأنّ
الجمّ (٣) التي بها تحجب بعضها. ويكون بها وبغيرها من البطائح المذكورة من أنواع
الطير مثل
الصفحه ١٠٢ : الكبيرة ، لأنّ الأندلس من جميع جهاتها قد أحاطت بها البحار
ولم يبق لها إلّا هذا المدخل ، وامتداد هذا الجبل
الصفحه ١٠٩ : الألسن لأن فيه أمما لغاتهم مختلفة قيل إنّهم أهل ثلاثمائة لغة ، وفي
جانبه الشّماليّ القيتق وهم جنس ، وفي
الصفحه ١٢٠ : إلينا مما قيل في ذلك مع علمنا بعدم (٢) صحّته ، لأن معرفة هذه الأماكن بالتقريب خير من الجهل بها
بالكلّيّة
الصفحه ٣٨٤ : ، وبينها وبين جناب (٦) مرحلتان ، وبها بساتين وماء جار ، في الأطوال : طولها
عج ل عرضها كط.
سرير اللان