الصفحه ٢٧٥ : يَصْنَعُ
فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَما كانُوا يَعْرِشُونَ)(١) ، قال : ولذلك سمّي العريش عريشا.
جقراق
الصفحه ٣٤١ : ، بلدة مشهورة من الأوّل
من اليمن ، وقد نسب إليها قوم من أهل الرّواية ولها ذكر في الأخبار ، وهي عن صنعا
الصفحه ٣٥٣ : الجيد.
الرّوس (٨) : طائفة بلادهم في شمال بلار ، وشمالي الرّوس القوم
الذين
الصفحه ٣٧٩ :
سدوم (١) : في الصحاح (٢) : بفتح السّين ، [١٢٨ ب] قرية قوم لوط. وقال صاحب
القاموس (٣) : غلط
الصفحه ٣٩٨ : ، مدينة صغيرة وبها منبر وقوم من البربر
وأخلاط من العرب المتحضّرة ، ومنها إلى البحر الشّامي تسع مراحل
الصفحه ٤٦٩ : (٢) : ويسمّى العريش عريشا لقوله تعالى (وَدَمَّرْنا ما كانَ يَصْنَعُ
فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَما كانُوا
الصفحه ٦٢٩ : ، وبظاهرها قبر الإمام عليّ بن موسى الرّضا بن جعفر ،
وقبر هارون الرّشيد ، وعلى قبر عليّ بن موسى حصن وبه قوم
الصفحه ٦٤٥ :
حينا يدركها
الفناء فتتبع
أين الذي
الهرمان من بنيانه
ما قومه ما
يومه ما
الصفحه ٢٣٤ : من فلسطين أو الأردنّ ، وقيل إنّ نوحا عليه السلام أوصى إلى ابنه سام
، وقال : إذا مت اخرج تابوت أبينا
الصفحه ٢٢٦ : لكثرة الحفر ، قال
: وإنما يبتغون عروقا يجدونها تفضي إلى الجوهر ، وهم إذا وجدوا عرقا حفروا أبدا
إلى أن
الصفحه ٣٤ : إذا عرّفنا
البحر إنما نعرّفه بجوانب الأرض التي قد أحاط بها ، وقد نعرّف بعض جوانب الأرض
بالبحر المحيط
الصفحه ٣٧ :
الصّين لأن بلاد الصّين على ساحله ، ثم القطعة الغربيّة عن بحر الصّين
يسمّى بحر الهند لمسامتتها بلاد
الصفحه ٤٢ : (٤) فمن الطّور إلى كل من البرّين في البحر قريب. وأمّا في
البرّ ففيه بعد لأنّ المسافر من الطّور يحتاج أن
الصفحه ٤٩ : يمتدّ على ساحل بلاد برقة في الشّمال ، لأنّ برقة على دخلة قد أخذت
شمالا ودخلت في البحر ، والبحر ينعطف من
الصفحه ٨١ : ثم السكون والثاء مثلّثة [٢٤ أ] وألف مقصورة
تكتب ياء لأنها رابعة الاسم ، ومخرجه من تحت نهر الملك وكذلك