الصفحه ٣٦٤ : جنس
واحد إلّا أنّ التاجويين أحسن صورة وخلقا من الزّغاويين ، في العزيزيّ : بين دنقلة
إلى بلاد زغاوة في
الصفحه ٣٧٦ :
وسكون السّين الثانية ، ثمّ مثنّاة من فوقها وألف ونون ، وهو إقليم عظيم
واسم قصبته زرنج (١) ، إلّا
الصفحه ٣٨٠ : خراسان. ابن حوقل (٢) : وهي بين نيسابور وبين مرو في أرض سهلة ، وليس بها ماء
جار إلّا نهر يجري في بعض السنة
الصفحه ٣٨٢ : ونون بعدها ، بلدة من الرّابع من أعمال حلب ، وهي ذات
أشجار كثيرة وزيتون وغيره ، وليس لها ماء إلّا ما
الصفحه ٤١٣ : (٦) : في المراصد (٧) : الشّام بفتح أوله وسكون همزته أو فتحها ولغة ثالثة
بغير همز (٨) ، ولا تمدّ إلّا أنها
الصفحه ٤٢٠ : الجنوب منحرفا إلى الشرق ، والظّاهر أنّ
المهلّبيّ لم يرد بهذا القول إلّا مدينة الجرمقان ، قال : وبينها
الصفحه ٤٣٢ : ابن سعيد (٢) : وهي قاعدة جبل بني هلال. وليس وراء عملها من جهة
الجنوب وإلى الشرق إلّا البريّة ، ومن
الصفحه ٤٣٤ : ابن حوقل (٦) : والصّغانيان مدينة من الخامس من ما وراء النّهر وهي
أكبر من ترمذ إلّا أنّ الترمذ أكثر
الصفحه ٤٣٩ :
به إلّا الصلغات ، وهي ناقلة عن البحر على نصف يوم ، القياس : طولها نز ي
عرضها ن ي.
صنعا
الصفحه ٤٤٩ : لأنّ الطبر
بالفارسيّة الفأس ، وهي من كثرة اشتباك أشجارها لا يسلك فيها الجيش إلّا بعد أن
يقطع بالطبر
الصفحه ٤٥١ : (٥) : والفرس لا يتكلمون بها إلّا مفردة والعرب يثنونها ،
في الأطوال : طولها فب عرضها لح ، في القانون (٦) : طولها
الصفحه ٤٦١ : مائة ميل وعلى طرف هذا الخور مدينة ظفار ، ولا تخرج المراكب من
ظفار في هذا الخور إلّا بريح البرّ ، وتقلع
الصفحه ٤٧١ : الصغار المشهور القاتلة ، ومن عسكر مكرم إلى تستر ثمانية
فراسخ ، وليس بالأهواز مدينة محدثة إلّا عسكر مكرم
الصفحه ٤٧٢ : المراكب ودخولها إلّا
بإذن. من كتاب المسالك (٧) : بين عكّا وبين طبريّة أربعة وعشرون ميلا ، ومنها إلى
مدينة
الصفحه ٤٧٩ :
بشرق على درب (١) الشّام ، وبها البلسان الذي لا ينبت في شيء من الأرض
إلّا بها ، وهي بستان طوله ميل