الصفحه ٨٢ :
معه. وقد تظاهرت
الأمور معنا من أهل الدار ممن ينتحل نحلة الحق على الإجماع على ولايته وهو ولينا
الصفحه ٢٩ : ، انتخبت منها هذه الأبيات : ـ
جزاه الله من
ولد جزاء
سليمة أنه ساء
ما جزاني
الصفحه ٤٩ : ، ولحق بسفنه ، فركبها ومضى
الى جلفار.
وكاتب الحجاج ،
فأخرج له من طريق البر عبد الرحمن (٨) بن سليمان في
الصفحه ٧٢ : محمد بن بور
بجنوده وعساكره ، وافتتح جلفار ، ووصل إلى توام واستولى على السر ونواحيها ، وقصد
نزوى
الصفحه ١٢٨ :
ومضى قاصدا حصن
الغبي ؛ وفيه جمهور آل هلال ، ومعهم البدو والحضر ، فاستقام بينهم الحرب ، وكانت
وقعة
الصفحه ١٢٥ :
ثم قدمت عليه رسل
من نزوى يدعونه إلى ملكها ، فأجابهم إلى ذلك فسار إليه بجنده حتى نزل بشرجة صفد ،
من
الصفحه ١٤٣ : الموصوف ، ثم مضى إلى الامام ورأى الإمام في نومه أن
بدويا أتاه يبشره [أنه](٣) على سيرة النبي صلى الله عليه
الصفحه ١٣٩ : .
ومضى سعيد إلى
الرستاق ، فأخبر الإمام أن محمدا بن عثمان في حصن الغبي فأمر الإمام بإتيانه إلى
الرستاق
الصفحه ١١٤ :
محمد هذا الخبر ، جاء من السر ، وعلم به الأمير عمير بن حمير ، فأقبل من سمائل إلى
نزوى ، ومضى إلى القرية
الصفحه ٣٨ : ما سمعته من الصنم». فشكره ، [وكسر الصنم](٤) جذاذا ، وركب راحلته ، ومضى قاصدا نحو رسول الله ، صلى
الله
الصفحه ١٥٧ : أيام ، حتى أراد الله ظهور ما سبق في علمه ، أنه سيكون على أهل عمان بما
غيروا وبدلوا (إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٧١ : شكيا إليه ما أصابهما من الفرقة الحميرية
وسألاه الخروج معهما إلى عمان ، وأطمعاه في أشياء كثيرة
الصفحه ٣٧ : )
(٢) في الأصل (بن مر
بن حيان بن مر بن أبي بشر)
(٣) في الأصل (أولاد
سعد أمنوا عن) وعلى عشائر عديدة من
الصفحه ١٥٨ : (١) إليهم القبائل ورؤساء البلدان يهنئونهم بذلك. ثم وقع من
بلعرب بن ناصر تهدد على بعض القبائل ، وخاصة بني
الصفحه ١٢ : ، من حقنا أن
نفخر به ويفخر به من بعدنا الأبناء والأحفاد على مر الأيام والعصور.
ولا يفوتنى في
ختام هذه