الصفحه ٩ : ،
وتمسكهم بما اشتهر به أهل البادية من غيرة على الشرف ، واحترام لأعراض الناس ،
وإسراع إلى نجدة الملهوف ويبدو
الصفحه ٥٩ : الإمام ، وانصرفوا من ليلتهم.
فلما قتل عيسى بن
جعفر ، عزم هارون على إنفاذ جيش إلى عمان ، فارتاعوا منه
الصفحه ١٥ : .
__________________
(١) من المرجح في
التاريخ أن سد مأرب تصدع عدة مرات ، أشهرها كان سنة ٥٤٢ م على أيام أبرهة. وقد
ترتب على ذلك
الصفحه ١٢١ :
الألف ، وحكم مقابض البلاد من أولها إلى آخرها ، إلا الحصن ، وكان فيه قبيلة من
بنى علي ، فتحصنوا ، وأحدق
الصفحه ١٢٤ : ، وطلبوا [م ٣٤٣] منه ذلك ، ورغبوه في الأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر فأجابهم إلى ذلك ، فعقدوا في عام أربع
الصفحه ٣٥ : وسعد ورواحة ومجاش وكلاب وأسد وزاهر وأسود وعثمان.
وتوفي سليمة بأرض
كرمان ، واختلف رأي أولاده من بعده
الصفحه ٣٤ : بهم عضده ،
ويقيم بهم أود ما اعوج عليه من أهل مملكته ، فأمده بثلاثة آلاف من فرسان الأزد وشجعانهم
الصفحه ٢٧ : هو
في زمانه رميثا نبى الله ـ كان من بعد موسى بن عمران ـ عليه السلام ـ بدهر. فمن
أجل ذلك قلنا إن الملك
الصفحه ٣١ : وشرفه ، كتموا أمره ،
مخافة أن يعرض له بسوء ، لأجل ما كان من أبيه وأخيه جذيمة الأبرش في ملوك فارس
الصفحه ١٨٢ :
وأما العجم الذين
انكسروا من مسكد ، بعد مكثهم في بركا [فإنهم](١) ساروا إلى الصير ، وركب منهم إلى
الصفحه ٩٠ :
وكان راشد بن
الوليد في زمانه وأيامه ، وموضعه ومكانه ، مع أرحامه والعاقدين له من أصحابه
وإخوانه
الصفحه ٦١ : زمانه قتل
الصقر بن محمد بن زائدة (٢) ، وكان ممن بايع [م ٢٧٦] المسلمين على راشد بن النظر
الجلنداني ، وكان
الصفحه ٣٢ : طلبت».
فقال «أريد أن تصيروا ملكه وسلطانه لي ولعقبي من بعدي (٢) ، على أن آخذ جميع غلات كرمان وخراجها إلى
الصفحه ١٥٦ : ، وسحبهما أهل الرستاق ، وذلك
يوم الحج الأكبر من هذه السنة.
ثم مضى العنبوري (٤) إلى نزوى ، وجعل يكاتب
الصفحه ١٣٨ : ـ فمضى إلى الباطنة ، فهجم على بلدان بني خالد وبني لام ، فأخذوا وسلبوا
ما على النساء من الحلى والحلل