الصفحه ١٤٨ :
وعمر عمان كثيرا ،
وأجرى فيها الأنهار وغرس فيها النخل والأشجار وجمع مالا جما ، قيل [إن](١) الأصول
الصفحه ١٦٣ :
الباقون.
ورجع محمد بن ناصر
إلى فلج الشراة ودخل في اليوم الثاني إلى فلج المدرى من وبل فالتقاه بلعرب بن
الصفحه ٣ : ، يعبر في مجموعه عن صفحة مشرّفة في تاريخ الأمة
العربية ، قبل الإسلام وفي ظله. وإذا كان تاريخ هذا البلد
الصفحه ٥ : والمؤلفات التي تناولت جوانب من التراث العماني توجد ، الآن مخطوطة في
صورة غير قائمة بذاتها ، وغالبا ما تكون
الصفحه ١٧ : في قطر (من) (١) عمان ، وأن يمكنوا له ويفسحوا له في الماء والكلأ ليقيم
معهم. فلما وصلت رسله إلى
الصفحه ٢٢ : الحرب ، وقتل قائده (٢) المرزبان ، وجل أصحابهم ، وأخبروه بما فيهم من الضعف
والعجز ، واستأذنوه في التحمل
الصفحه ٥٥ : الوفاة قيل له «أبشر (٤) ، فقد فتح الله عمان على يديك» فقال «عزيتمونا في الحياة
وتعزونا في الممات
الصفحه ٥٦ : الجبابرة (١) على عمان ، ففسدوا فيها ، وكانوا أهل ظلم وجور.
فمن هؤلاء
الجبابرة محمد بن زائدة (٢) وراشد بن
الصفحه ٤ : ، وأفاضوا في وصف ما
كان يجري فيها من تيارات سياسية وحضارية ، دون أن تحظى أطراف الدولة ـ في المشرق
والمغرب
الصفحه ١٨ : (٢) مواقفهم. فولى الميمنة ابنه هناءة (٣) ، وولى الميسرة ابنه فراهيد (٤) ، ووقف هو في القلب في أهل النجدة
الصفحه ٢٧ : هو
في زمانه رميثا نبى الله ـ كان من بعد موسى بن عمران ـ عليه السلام ـ بدهر. فمن
أجل ذلك قلنا إن الملك
الصفحه ٤٧ :
عمان في العصر الأموى
فلما وقعت الفتنة
، وافترقت الأمة ، وصار الملك إلى معاوية ، لم يكن
الصفحه ٥٩ :
وفي زمنه بعث
هارون الرشيد عيسى بن جعفر (١) في ألف فارس وخمسة آلاف راجل ، فكتب داود بن يزيد الملهبي
الصفحه ٨٣ :
عظيمة فجاء الإمام
سعيد بن عبد الله ـ ومعه أحد من عسكره ـ على معنى الحاجزين بين الفريقين ، فقتل في
الصفحه ٨٤ :
ثم بايعوا الإمام
راشد بن الوليد على سبيل الدفاع ، وخرجوا إلى الناس بالبطحاء من نزوى في جماعة من