الصفحه ٨٨ :
فاستولى السلطان
الجائر (١) على جميع عمان ، من جميع النواحي والبلدان وأقبل الناس في
المصانعات
الصفحه ١١١ :
، ومنهم من يقول سيفم ، ومنهم من يقول بهلا ، فقسم سليمان قومه ، فجعل قوما منهم
في القرية ، وبعضا في سيفم
الصفحه ٩٠ :
وكان راشد بن
الوليد في زمانه وأيامه ، وموضعه ومكانه ، مع أرحامه والعاقدين له من أصحابه
وإخوانه
الصفحه ٤٩ :
إليهم سعيد ،
فقاتلهم قتالا شديدا حتى حجز بينهم الليل ، وتأمل سعيد عسكره ، فإذا هم في عسكر
مجاعة
الصفحه ٧٦ : للصلت بن القاسم ثانية ، ومات في
الإمامة ثم بايعوا الحسن بن سعيد السحتني ، فلبث (٣) أقل من شهر ومات. ثم
الصفحه ١١٢ :
بالأمان في البلاد ، وكان بعض أهل البلد معه. وجاء الخبر إلى (١) الأمير عمير بن حمير ـ وهو في [م ٣٢٧] نزوى
الصفحه ١٥٢ :
وضربت المدافع
إظهارا وإشهارا ، وانتشر الخبر في عمان أن الإمام سيف بن سلطان.
فلما سكنت الحركة
الصفحه ١٧٧ :
وقصد إلى صحار ،
ولم يكن خلف بن مبارك فيها ، ولا (١) فيها من أجنابه أحد ، فدخلها ، ثم جاء خلف بن
الصفحه ٤٢ :
فدعا جيفر
بالأساورة والمرازبة (١) ، فقال لهم إنه قد بعث نبي في العرب ، فاختاروا منا إحدى
حالتين
الصفحه ٨٧ :
البحر (١) ودعا إلى حرب السلطان من حضره ، واستنصر عليه من قدر عليه
ونصره ، واجتهد في ذلك وصبر
الصفحه ١١ :
بحيث يجد المؤرخ
نفسه أمام غابة كثيفة مظلمة لا يجرؤ على اقتحامها ، وإذا أو غل فيها قليلا فإنه قد
لا
الصفحه ٦١ :
فاتخذ غسان لها
هذه الشذاوة (١) يغزونهم وهو أول من اتخذها وغزا فيها فانقطعت البوارج عن
عمان.
وفي
الصفحه ٧٧ :
__________________
بعد قليل ـ ما نصه (وهذا
السلطان هو سلطان بغداد) وربما قصد به بعض القادة والأمراء ممن ارتبطوا في صورة
الصفحه ٨٦ : محاربين ، متوحدين عليه في ذلك متعنتين ،
وقد سار السلطان بالسر مقبلا ، وهو (٢) في نفر من الضعاف أقلا
الصفحه ١٤٥ : في ذات الله ، وما قصر. ونصب
الحرب لمن بغى من النصارى بمسكد وسار لهم بنفسه ، حتى نصره الله عليهم