الصفحه ١١٣ :
الجامع ، فضرب
صاحب البرج رجلا من الحصن في مبرز الغرفة من عسكر سليمان.
ثم إن القوم قشعوا
[سور
الصفحه ١٥٧ :
ذكر انقسام أهل عمان
ودخل صاحب العنبور
قلعة نزوى ، وضرب جميع مدافعها ، ونادى بالإمامة لسيف بن
الصفحه ١٢ :
وليس من الإنصاف
في دراستنا للتاريخ وإحيائنا للتراث أن ننظر إلى الماضي بعين الحاضر ، أو أن نطلب
من
الصفحه ٦٩ :
وتخوّف عزان من
موسى ، فعاجله بجيش أطلق فيه كافة المسجونين ، فساروا إلى أزكي ؛ فدخلوا حجرة
النزار
الصفحه ١ : من يحفظ لها التراث ، وأفضل الصلاة وأتم
السلام على خاتم المرسلين وإمام المتقين ، صاحب الوجه الأنور
الصفحه ٨٢ :
وإمامنا ، رحمه الله.
ولم نعلم أن أحدا
تكلم في عقد إمامته بعيب ، ولا في [م ٢٩٨] سيرته ، ولا ترك ولايته
الصفحه ٧ :
على أن هناك ظاهرة
واضحة في كتابة التاريخ ، تترتب على اعتماد اللاحقين من المؤرخين على السابقين
الصفحه ١٧٣ : .
وهناك قتل سعيد بن
جويد [الهناوي](١) وقتل من أصحابه غصن العلوي (٢) صاحب ينقل ، وانكسر بقية قومه ، فأمر
الصفحه ٤٤ : (٧). ولهذا خبر وحديث يطول شرحه ، تركته.
وقد شهر مقام عبد
، وعرف مكانه.
وكان في السرية
حسان بن ثابت
الصفحه ٨٨ :
فاستولى السلطان
الجائر (١) على جميع عمان ، من جميع النواحي والبلدان وأقبل الناس في
المصانعات
الصفحه ١١١ :
، ومنهم من يقول سيفم ، ومنهم من يقول بهلا ، فقسم سليمان قومه ، فجعل قوما منهم
في القرية ، وبعضا في سيفم
الصفحه ٩٠ :
وكان راشد بن
الوليد في زمانه وأيامه ، وموضعه ومكانه ، مع أرحامه والعاقدين له من أصحابه
وإخوانه
الصفحه ٤٩ :
إليهم سعيد ،
فقاتلهم قتالا شديدا حتى حجز بينهم الليل ، وتأمل سعيد عسكره ، فإذا هم في عسكر
مجاعة
الصفحه ٧٦ : للصلت بن القاسم ثانية ، ومات في
الإمامة ثم بايعوا الحسن بن سعيد السحتني ، فلبث (٣) أقل من شهر ومات. ثم
الصفحه ١١٢ :
بالأمان في البلاد ، وكان بعض أهل البلد معه. وجاء الخبر إلى (١) الأمير عمير بن حمير ـ وهو في [م ٣٢٧] نزوى