الصفحه ٤٢ :
فدعا جيفر
بالأساورة والمرازبة (١) ، فقال لهم إنه قد بعث نبي في العرب ، فاختاروا منا إحدى
حالتين
الصفحه ٨٧ :
البحر (١) ودعا إلى حرب السلطان من حضره ، واستنصر عليه من قدر عليه
ونصره ، واجتهد في ذلك وصبر
الصفحه ١١ :
بحيث يجد المؤرخ
نفسه أمام غابة كثيفة مظلمة لا يجرؤ على اقتحامها ، وإذا أو غل فيها قليلا فإنه قد
لا
الصفحه ٦١ :
فاتخذ غسان لها
هذه الشذاوة (١) يغزونهم وهو أول من اتخذها وغزا فيها فانقطعت البوارج عن
عمان.
وفي
الصفحه ٧٧ :
__________________
بعد قليل ـ ما نصه (وهذا
السلطان هو سلطان بغداد) وربما قصد به بعض القادة والأمراء ممن ارتبطوا في صورة
الصفحه ٨٦ : محاربين ، متوحدين عليه في ذلك متعنتين ،
وقد سار السلطان بالسر مقبلا ، وهو (٢) في نفر من الضعاف أقلا
الصفحه ١٤٥ : في ذات الله ، وما قصر. ونصب
الحرب لمن بغى من النصارى بمسكد وسار لهم بنفسه ، حتى نصره الله عليهم
الصفحه ١٤٨ :
وعمر عمان كثيرا ،
وأجرى فيها الأنهار وغرس فيها النخل والأشجار وجمع مالا جما ، قيل [إن](١) الأصول
الصفحه ١٦٣ :
الباقون.
ورجع محمد بن ناصر
إلى فلج الشراة ودخل في اليوم الثاني إلى فلج المدرى من وبل فالتقاه بلعرب بن
الصفحه ٥ : والمؤلفات التي تناولت جوانب من التراث العماني توجد ، الآن مخطوطة في
صورة غير قائمة بذاتها ، وغالبا ما تكون
الصفحه ١٧ : في قطر (من) (١) عمان ، وأن يمكنوا له ويفسحوا له في الماء والكلأ ليقيم
معهم. فلما وصلت رسله إلى
الصفحه ٢٢ : الحرب ، وقتل قائده (٢) المرزبان ، وجل أصحابهم ، وأخبروه بما فيهم من الضعف
والعجز ، واستأذنوه في التحمل
الصفحه ٥٥ : الوفاة قيل له «أبشر (٤) ، فقد فتح الله عمان على يديك» فقال «عزيتمونا في الحياة
وتعزونا في الممات
الصفحه ٥٦ : الجبابرة (١) على عمان ، ففسدوا فيها ، وكانوا أهل ظلم وجور.
فمن هؤلاء
الجبابرة محمد بن زائدة (٢) وراشد بن
الصفحه ٤ : ، وأفاضوا في وصف ما
كان يجري فيها من تيارات سياسية وحضارية ، دون أن تحظى أطراف الدولة ـ في المشرق
والمغرب