الصفحه ٢٨ : إذا كانت نوبته انفرد عن أصحابه ، وتشاغل بالنوم عن الحرس. فلا تكن لك
منه كفاية ولا معين».
وجعلوا
الصفحه ٣ : ، يعبر في مجموعه عن صفحة مشرّفة في تاريخ الأمة
العربية ، قبل الإسلام وفي ظله. وإذا كان تاريخ هذا البلد
الصفحه ١٦٩ : شدة
القتال ، وهدموا برجا من الحصن. فعند ذلك خرج محمد بن ناصر الحراصي [وصالحه](٣) واستقر أهل الرستاق في
الصفحه ٦ : ما بعد بداية القرن الحادي عشر للهجرة ، السابع
عشر للميلاد.
ولكن المتمعن في
هذا التراث يجد المؤلفين
الصفحه ١١٠ : )
(سورة الشرح : الآيتان ٥ ، ٦)
(٤) في الأصل (وكانوا)
(٥) في الأصل (الدخول)
الصفحه ٤٤ : (٧). ولهذا خبر وحديث يطول شرحه ، تركته.
وقد شهر مقام عبد
، وعرف مكانه.
وكان في السرية
حسان بن ثابت
الصفحه ٣٩ : وتقدمه ، ورعف الفرس أي سبق وتقدم والراعف الفرس الذي يتقدم الغير.
(٧) في الأصل (حتى
أذن).
(٨) الشرح
الصفحه ٨٨ :
فاستولى السلطان
الجائر (١) على جميع عمان ، من جميع النواحي والبلدان وأقبل الناس في
المصانعات
الصفحه ١١١ :
، ومنهم من يقول سيفم ، ومنهم من يقول بهلا ، فقسم سليمان قومه ، فجعل قوما منهم
في القرية ، وبعضا في سيفم
الصفحه ٩٠ :
وكان راشد بن
الوليد في زمانه وأيامه ، وموضعه ومكانه ، مع أرحامه والعاقدين له من أصحابه
وإخوانه
الصفحه ٤٩ :
إليهم سعيد ،
فقاتلهم قتالا شديدا حتى حجز بينهم الليل ، وتأمل سعيد عسكره ، فإذا هم في عسكر
مجاعة
الصفحه ٧٦ : للصلت بن القاسم ثانية ، ومات في
الإمامة ثم بايعوا الحسن بن سعيد السحتني ، فلبث (٣) أقل من شهر ومات. ثم
الصفحه ١١٢ :
بالأمان في البلاد ، وكان بعض أهل البلد معه. وجاء الخبر إلى (١) الأمير عمير بن حمير ـ وهو في [م ٣٢٧] نزوى
الصفحه ١٥٢ :
وضربت المدافع
إظهارا وإشهارا ، وانتشر الخبر في عمان أن الإمام سيف بن سلطان.
فلما سكنت الحركة
الصفحه ١٧٧ :
وقصد إلى صحار ،
ولم يكن خلف بن مبارك فيها ، ولا (١) فيها من أجنابه أحد ، فدخلها ، ثم جاء خلف بن