الصفحه ٢٨ :
وقيل إن مالك بن
فهم قتله ولده سليمة خطأ. وسبب ذلك : قيل إن مالكا جعل على أولاده الحرس بالنوبة
كل
الصفحه ٣٢ : طلبت».
فقال «أريد أن تصيروا ملكه وسلطانه لي ولعقبي من بعدي (٢) ، على أن آخذ جميع غلات كرمان وخراجها إلى
الصفحه ٤٠ :
فأصبحت همي في
الجهاد ونيتي
فلله ما صومي
ولله ما حجي
ثم إنه كتب ـ صلى
الله عليه
الصفحه ٤١ : كعب بن برشة العودي ، فسألوه عن أمر النبى صلى الله عليه وسلم ، فقال لهم
إنه نبي ، وقد عرفت صفته ، وأنه
الصفحه ٦٢ :
بشيء لقتل معهم ،
ولم يبلغنا عن الإمام غسان إنكار [م ٢٧٧] على من قتله. وكانت تلك الأيام صدور
الدولة
الصفحه ٧٦ : عقدوا للحواري بن مطرف الحدانى على
الدفاع (٤) وكان [قد] أخذ على أيدى الفساق والسفهاء من أهل عمان أخذا
الصفحه ٧٧ : الإمامة ، ووضع تاج الإمامة على رأسه ، وقال لمن حوله : لا حكم إلا لله ، ولا
طاقة لمن عصى الله وكان قائما له
الصفحه ١١٩ :
عليه النصارى قطع
القطن ، وضربوه بمدفع (١) ، حتى انهدم البعض منه. وخرج منه القوم ، فدخلته النصارى
الصفحه ١٣١ :
وكثير من القوم
أدبر عن الوالي ، وما بقي عنده إلا قليلا ، وهو في حومة العدو ، والجموع مشتملة
عليه
الصفحه ١٣٣ : جيشا ،
فأمر عليه محمد بن علي ، فسار محمد بمن معه ، فهجم عليهم قبل الفجر : وهم بالموضع
المسمى المنقل
الصفحه ١٣٤ :
ثم جهز الإمام
جيشا ، وأمر عليه الشيخ مسعود بن رمضان ، وأمره أن يقصد بهم مسكد فسار حتى نزل طوي
الصفحه ١ : من يحفظ لها التراث ، وأفضل الصلاة وأتم
السلام على خاتم المرسلين وإمام المتقين ، صاحب الوجه الأنور
الصفحه ٦ : الخيط الذي يؤدي بنا
إلى تتبع ما يمكن الوقوف عليه من معلومات تحدد مذهبه وثقافته وميوله واتجاهاته
الفكرية
الصفحه ٢٠ : ساعة. فعطف مالك فطعنه برمحه في صلبه ، فخر عن فرسه
على الأرض ، فضربه بالسيف فقتله. ثم حمل الفارس الثاني
الصفحه ٣٤ :
وعليه الدرع
والبيضة ، وبيده سيف الملك يقطر دما. ورمى (١) إليهم برأس الملك وجثته.
فلما نظروا إليه