الصفحه ١٤٣ : وغفر له ونور ضريحه ـ أنه كان ذات ليلة نائما فوق سطح في أيام الحر ، إذ أتى
إليه رجل يريد أن يقتله فوقف
الصفحه ٣٨ : عليه وسلم.
فلما قدم [م ٢٥٥]
عليه سأله عما بعث إليه ، فشرح له الإسلام ، فأسلم ونوّر الله قلبه ، ثم قال
الصفحه ٩ : التاريخية على أن تبرز مالك بن فهم وقد مات موتة
البطل الشهيد الذي سقط ضحية سهم طائش أطلقة أعز أبنائه وأقربهم
الصفحه ١٣٥ :
تلك الليلة فرق
الوالى العسكر يدورون في البلاد ـ كأنهم يسيرون ـ وتعاهدوا أن يلتقوا على مانع من
الصفحه ٤٣ :
رسول الله صلى
الله عليه وسلم! ويا معشر قريش! هذه أمانة كانت في أيدينا وفي ذمتنا ، ووديعة
لرسول
الصفحه ٥٠ : ، نعوذ بالله من ذلك.
ثم إن الحجاج
استعمل على أهل عمان الخيار بن سبرة المجاشعي (٢) فلما مات عبد الملك
الصفحه ٦١ : زمانه قتل
الصقر بن محمد بن زائدة (٢) ، وكان ممن بايع [م ٢٧٦] المسلمين على راشد بن النظر
الجلنداني ، وكان
الصفحه ٧٥ :
ثم أراد الرجوع
إلى البحرين ، فجعل عاملا على عمان ، يقال له أحمد بن هلال ورجع هو إلى البحرين ،
وجعل
الصفحه ٨٦ :
خواصه المعاندة
والعصيان ، والمداهنة عليه للسلطان (١) والمباشرة له بذلك [م ٣٠٣] بالقول واللسان
الصفحه ١٧٢ : كادت تكون الغلبة [م ٤٠١] على أصحاب محمد بن علي ـ أصحاب محمد بن ناصر ـ ،
ثم إنهم ثبتوا ثم رفعت الغلبة
الصفحه ٧٤ :
تكون الهزيمة على
محمد بن بور ، وقد ألجؤوه إلى سيف البحر [من السيب](١).
فبينما هم كذلك ،
إذ طلع
الصفحه ١٢٧ : الإمام جهز
جيشا ؛ وسار على الهنائي ببهلا ، فوصل إلى قاع المرخ ، فخان بعض جيشه فرأى الرجوع
أصلح.
فرجع
الصفحه ١٣٨ :
وأما ناصر ، فإنه
جمع البدو من الظفرة ، وعزم على الهجوم على حصن الجو ، وكان فيه أحمد بن خلف في
ذلك
الصفحه ٧ :
على أن هناك ظاهرة
واضحة في كتابة التاريخ ، تترتب على اعتماد اللاحقين من المؤرخين على السابقين
الصفحه ١٥ : بغنم ، وكان) (٢) في طريق بيته كلب عقور لغلام من دويس ، فشد الكلب على
الراعي ، فرماه بسهم فقتله ، فعرض