الصفحه ٤٨ : ويستصرخهم ، وينادي في
قبائل نزار حيث كانوا ، ويستعينهم ويستنجدهم.
وأظهر الحجاج من
نفسه غضبا وحمية وأنفة
الصفحه ٤٥ : فيما قصر!
واقبل ما تيسر.
ثم إن أبا بكر كتب
كتابا إلى أهل عمان يشكرهم ويثني عليهم ؛ وأقر جيفر وأخاه
الصفحه ١٥٥ :
وظهر من هذا الحرق
مال عظيم ، مضموم في والج الجدر ، فلما انكسر الجدار ، ظهر ذلك.
فلما بلغ الخبر
الصفحه ٢٧ :
الله تعالى «يأخذ
كل سفينة غصبا» (١).
وقيل [هو] مسدلة
بن الجلندى بن كركر من ولد مالك بن فهم ، وهو
الصفحه ٩٧ : المسجد الجامع المتصلة به ، وأحرقوا الكتب ،
وكان ذلك كله في نصف يوم ، فخرج كهلان بعساكره أول يوم يوم من
الصفحه ٥٨ : ء ، ونظر كل واحد منهم إلى البلد التي وليها ، كتب
الشيخ بعزلهم ، وبعث ولاة للبلدان ، فأحسب أنهم عزلوا قبل
الصفحه ٢٤ :
وملك [مالك بن فهم](١) عمان وما يليها من الأطراف. وساسها سياسة حسنة ، وسار فيها
سيرة جميلة ، وله
الصفحه ١١٨ :
وأرسل إلى ملك
هرموز لينتصر به ، فنصره بعدة من المراكب فملؤوها [م ٣٣٥] من المال والرجال وآلة
الحرب
الصفحه ٢٦ :
[منازلهم قرية
يقال لها ضنك من أعمال السر. ونزلها بنو قطن] ، (١) ومنازلهم عبري والسليف وتنعم [من
الصفحه ٦٩ :
وتخوّف عزان من
موسى ، فعاجله بجيش أطلق فيه كافة المسجونين ، فساروا إلى أزكي ؛ فدخلوا حجرة
النزار
الصفحه ١٨٢ :
وأما العجم الذين
انكسروا من مسكد ، بعد مكثهم في بركا [فإنهم](١) ساروا إلى الصير ، وركب منهم إلى
الصفحه ٥ :
ويبدو أن تنفيذ
ذلك ليس بالأمر السهل. نظرا لعاملين : أولهما هو ما نلاحظه من أن كثيرا من
الكتابات
الصفحه ١١٤ :
خلف مسيّرا وأخذ
الأمان على أهل البلد ، فمنهم من قام ، ومنهم من خرج خوف السلطان.
فلما علم سيف بن
الصفحه ١٨٥ :
وبروجا عالية من
كل جهة من البر ومن البحر مراكب كثيرة ، وكانوا يضربون من الجانب الغربي عشرة
مدافع
الصفحه ١١١ :
فجاء الخبر إلى
سليمان بن المظفر أن القوم طلعوا من نزوى إلى دارسيت فمنهم من يقول قاصدون للقرية