الصفحه ١١ : غيره من الكتب التي وقفنا
عليها في تاريخ عمان ، فإننا نكرر ما سبق أن أشرنا إليه من أن الخطوط العريضة في
الصفحه ٧ : ،
ونقلهم عنهم ، هي ما نلاحظه من تشابه ـ قد يصل أحيانا إلى درجة التطابق ـ في مختلف
الكتب التي تعالج حلقة
الصفحه ٤ : جملتها عمان ـ الا في وقت متأخر نسبيا.
وبالإضافة إلى هذه
الثروة المعروفة من الكتب والمخطوطات المتعلقة
الصفحه ١٣ :
وزير التراث
القومي والثقافة ، بأن أمدنى بمجموعة من الكتب التي تعالج تراث عمان ، والتي تم
نشرها
الصفحه ٦ :
ومن هنا فإن معرفة اسم المؤرخ أو الكاتب
أو المؤلف ، ضرورية في كثير من الحالات ، لأنها بمثابة طرف
الصفحه ١٤٢ :
فصل في فضائل الإمام
ناصر بن مرشد
رحمه الله
له فضائل مشهورة ،
فمنها أنه كان رجل نائما في مسجد
الصفحه ١٤٣ :
ومن فضائله ـ رحمه
الله ـ قيل إن جراب تمر أشبع أربع مائة رجل [من قومه](١)
ومن فضائله ـ رحمه
الله
الصفحه ١٤٤ :
ومن فضائله ـ رحمه
الله ـ أنه كان يعطى نفقة ـ له ولعياله ـ من بيت المال. ولم يكن لهم صفرية
الصفحه ١٠٣ : الفضيلى في أيام عبد الله بن محمد القرن (١) في منح ، يوم الجمعة لخمسة عشر يوما من رجب سنة سبع وستين
وتسع
الصفحه ٩ : ،
والفارس الذي يتحلى بشمائل الفروسية العربية من كرم ومروءة وشهامة ونجدة ...
وغيرها حتى في وفاته تحرص الرواية
الصفحه ١٥٤ :
ثم ما لبث أياما
قلائل في الرستاق وجاء إلى نزوى فدخلها يوم تسعة وعشرين من شعبان من هذه السنة ،
فلم
الصفحه ٤٠ : المساجد ، وإلا غزوتكم» [م ٢٥٧]
وكتب إلى عبد
وجيفر : «بسم الله الرحمن الرحيم ، من محمد رسول الله إلى جيفر
الصفحه ٧١ :
[م ٢٨٨] [ثم](١) خرج محمد بن القاسم وبشير بن المنذر ـ من بني سامة بن لؤي
بن غالب [وهم من عشيرة موسى
الصفحه ٧٤ : والهوان ، ودفن الأنهار ، وأحرق الكتب ، وذهبت
عمان من أيدي أهلها.
__________________
(١) ما بين حاصرتين
الصفحه ١٦٩ : . فلما قتل سنان بن محمد المحذور الغافري بالقلعة ، خرج (٢) محمد بن ناصر الحراصى وأصحابه من حصن الرستاق بعد