الصفحه ٨٢ : .
وقد عرفنا عن عبد
الله بن محمد بن أبي المؤثر ـ رحمه الله ـ أنه قال : لا نعلم في أئمة المسلمين
كلهم
الصفحه ١٤٠ :
الظفرة. فوقع
بينهم الحرب وكان مقدم بني ياس سقير (١) بن عيسى ، فقتل هو وأخوه محمد وجماعة من قومه
الصفحه ١٠١ : أيضا ، [م ٣١٦] وأقام أياما.
الإمام محمد بن
إسماعيل الحاضرى :
ثم عقد لمحمد بن
إسماعيل (٧) ، الساكن
الصفحه ١٠٣ :
ثم ثبت حصن بهلا
في يد محمد بن جفير ، إلى أن اشتراه منه آل عمير ، بثلاث مائة لك ، ودخل آل عمير
حصن
الصفحه ٨٤ :
ثم بايعوا الإمام
راشد بن الوليد على سبيل الدفاع ، وخرجوا إلى الناس بالبطحاء من نزوى في جماعة من
الصفحه ٩٩ : مائة ، يوم السبت واحد وعشرين من
القعدة.
الإمام عمر بن
الخطاب بن محمد :
ثم عقدوا للإمام
عمر بن
الصفحه ١٣٨ : ](١) من نزوى بجيشه ، فأمر بهدم حصون الجو كافة ، ما خلا حصن
الإمام وتفرقت الأعداء وأما عمير بن محمد ، [فقد
الصفحه ١٤٤ : الإمام سألها «من أين لك هذه
الصفرية؟» فأخبرته بما صنعت. فقال لها : «استعمليها ، وهي لبيت المال». وأمر
الصفحه ٧٧ : بن محمد بن مطرف ، وكان على سبيل عمه ، إذا جاء السلطان اعتزل ، وإذا رجع
السلطان ، رجع إلى بيت الإمامة
الصفحه ١٥٢ : ، والوالي على
مسكد الشيخ مسعود بن محمد [بن مسعود](٦) الصارمي الريامي ، وكان الإمام خارجا إلى فلج البزيلي من
الصفحه ٥٣ : عزّله وولى ابنه
محمد بن جناح.
إمامة الجلندى بن
مسعود :
فداهن جناح بن
عبادة الأباضية (٤) ، حتى صارت
الصفحه ٦١ : زمانه قتل
الصقر بن محمد بن زائدة (٢) ، وكان ممن بايع [م ٢٧٦] المسلمين على راشد بن النظر
الجلنداني ، وكان
الصفحه ٩٠ : ، وفضله كثير.
وكان أبو محمد عبد
الله بن محمد بن أبي المؤثر قتل في وقعة الغشب من الرستاق ، في سيرة الإمام
الصفحه ٩٣ : (٣).
ـ ثم من بعده
الإمام راشد بن سعيد ، ومات في الشهر المحرم ، سنة خمس وأربعين وأربع مائة.
ـ ثم من بعده
الصفحه ١٣٧ : الأحساء فكتب
الإمام إلى واليه محمد بن سيف الحوقاني أن تجسس عن قدوم ناصر ، فإذا علم به التقاه
بالجيش دون